يوميات خوينا الحميا

[معلومات العضو عز الرفاقة]

نعم خوينا هو يعرفكم جميعا و

أغلبكم يعرفه ويمكن أن سكن معه وفيه من يجهله ولكنه يحب الجميع,,,,,,,,

مواقف أحببت أن أدونها فهي قد تمر على الجميع ولكن هناك من يقف عندها

مواقف مرت برفيقي العزيز الذي يسكن معنا ونسميه الحميا لإهتمامه ومدافعته القويه عن أصدقائه

وربعه وقبيلته ودولته وعروبته والإسلام والإنسانية .


الموقف الأول

لقي شخصا عربياً في السعودية للاسف يسب أمريكا ويخون الحكام العرب قال له الحميا حدك وين نسينا

المواقف نسينا المجوس وخياناتهم للأمه 14 قرناً نسينا من قتل الصحابه نسينا من يطعن

في عرض النبي من فجر تاريخ الإسلام وحطينا جيدنا على الغرب مع إن أحكم الحاكمين

دلنا في القرآن أعوذ بالله من الشيطان الرجيم

(لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِّلَّذِينَ آمَنُواْ الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُواْ وَلَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُمْ مَّوَدَّةً لِّلَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ قَالُوَاْ إِنَّا نَصَارَى ذَلِكَ بِأَنَّ مِنْهُمْ قِسِّيسِينَ وَرُهْبَانًا وَأَنَّهُمْ لاَ يَسْتَكْبِرُونَ {82} وَإِذَا سَمِعُواْ مَا أُنزِلَ إِلَى الرَّسُولِ تَرَى أَعْيُنَهُمْ تَفِيضُ مِنَ الدَّمْعِ مِمَّا عَرَفُواْ مِنَ الْحَقِّ يَقُولُونَ رَبَّنَا آمَنَّا فَاكْتُبْنَا مَعَ الشَّاهِدِينَ )

المشركين هم الشيعه فهم يصرفون أشياء من العبادة للحسين وعلي رضي الله عنهما من دون الله واليهود هم دولة إسرائيل

الا تعلم أن صدام قد حوكم في المكان الذي قال فيه سأحرق إسرئيل

وشنق في مقر القيادة اللتي كان يقود منها الحرب على ايران

يعني كلهم متمالين فينا ولا زال من بني العرب من يطبل لحزب اللات


الموقف الثاني

لقي شخصاً عربيا في السعودية أيضا يقول إن الإسلام إنتشر بالسيف قال له الحميا حدك

أكبر دوله إسلاميه في العالم دخلها الإسلام بتعامل المسلمين,,,,

أما من ناحية الدول اللتي وصلتها الفتوحات كانت لتحرير البشريه من عبادة العباد إلى عبادة رب العباد

يعني لنشر قيم الحريه والسلام.


الموقف الثالث

تعطلت سيارة خوينا العزيز الحميا راح للورشه قال المصلح هذي تحتاج لي أذرعة عشان تمشي

أكتشف بعد فتره انها لا تحتاج لي أذرعه إنما كانت تحتاج قطعة إصلاح.

رجع إليه وسأله قال ما أسمك

أتدرون ماذا أجاب


محمد صدق الإسلام


"يعني فلننتبه إذا كان هناك خلل ما فقد نحتاج إلى إصلاح ولا نحتاج إلى لي أذرعة"



الموقف الخامس

كان الاخ العزيز الحميا يريد أن يستاجر مسكن وذهب إلى صاحب مكتب العقار وجده من إحدى المناطق الشهيرة في

السعودية قال له أريد مسكناً للإيجار فرد عليه صاحب العقار وقال أأنت سعودي قال نعم قال ما نأجر سعوديين.


الموقف السادس

كان صديقنا الحميا في مكتبه وجاءه شخص يقدم أوراقه يبحث عن وظيفة فلما قرأ الإسم وجده من ربعه

ففز به وعزمه وحاول الا إنه رفض وأخذ أوراقه وكملها وكان على نية أن يسعى بها إلا أن إبن عمه طالب

الوظيفة سأله قال له من أنت قال ماهوب لازم تعرفني الآن فأخذ الأوراق صاحب الوظيفة وذهب ثم رجع وقال

أنت فلان يعني لم يهتم بمن وقف معه وعزمه وأكمل أوراقه وهو ليس عمله وكاد أن يسعى بعد توفيق الله في توظيفه .


فأتاني الحميا قبل غروب شمس ذلك اليوم اليوم حزينا متكدرا ليس كعاته

و أختفى بريق الأمل من عينيه لأول مرة في حياته

وقال إذهب بي الى جبل عالي فذهبت به وقال أتركني هنا

قلت له لماذا فصمت.


فأنا أحترت معا خويي هذا هل أروح معه والا أجيبه بالقوه


ولن أتركه تدرون ليه







لأني









دوسري




والدوسري مايترك خويه,,,,







مواقف دونها لكم

عز الرفاقة