اشعار العتره الطاهره آل بيت المصطفى صلى الله عليه وسلم

[معلومات العضو الشريف طامي بن ردّه]

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


أشعار مُختارة للعتره الطاهره آل بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم





قال الإمام علي بن أبي طالب كرم الله وجهه ورضي عنه وارضاه :

مَا اكثرَ النّاسَ ، لا بَل مَا أقلّهم = الله يَعلمُ إنّي لَمْ أَقُل فَنَدا
إنّي لأطُبقُ جفني ثمّ أفتحهُ = أرَى كَثيراً ولكن لا أرَى أحداً

قالت سيدة نساء اهل الجنه / فاطمة الزهراء رضي الله تعالى عنها :

ماذا عَلى مَن شمَّ تُربَة أحمدٍ = أنْ لا يَشُمَّ مَدى الزّمانِ غواليَا
صُبَّتْ عليَّ مَصائبٌ لَو أنَّهَا = صُبَّت على الأيامِ صِرنَ لياليا

قال الإمام الزكي سبط رسول الله صلى الله عليه وسلم الحسن بن علي بن أبي طالب رضي الله عنه :

نحنُ الذينَ إذا القُرومُ تَخاطَروا = فُزنَا على رَغمِ العَدوّ الحَاسِد
دانَت لَنا رغماً بِفضلِ قَديمنا = مُضرٌ وقَوّمنا طريقُ الحايد

قال الإمام الشهيد سبط رسول الله صلى الله عليه وسلم الحسين بن علي بن أبي طالب رضي الله عنه :

لئن تَكُن الدنيا تعدّ نفيسة = فإنَّ ثوابَ الله أعلى وأنبَلُ
وإن تَكُنِ الأبدانُ للموتِ أُِنشِئَت = فَقتلُ امرءٍ بالسيّفِ في الله أفضلُ
وإن تَكُنِ الأرزاقُ قسماً مُقدّراً = فِقِلّةُ حرص المر في السّعي أجملُ
وإن تَكُنِ الأموالُ للتركِ جمعها = فمَا بالُ مَتروك بهِ المرءُ يَبخلُ
سأمضي ومَا بالقَتلِ عارٌ على الفَتَى = إذا في سبيلِ الله يَمضي ويُقتَلُ

قال الإمام زين العابدين علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب رضي الله عنه :

مُلوكُ الأرضِ حُكّامُ الرّعايا = ونحنُ عَبيدُ خلاّقِ البَرايا
أدمنَا عَيشنا بجريشِ مِلحٍ = إذا اَكلُوا الثّرايدَ والقَلايا
شَدَدْنَا وَسطنا بحِبالِ لِيفٍ = إذَا لَبِسوا الحَوانِصَ والجَلايا
وإنْ لَبِسُوا الشّفوفَ مُعلَّماتٍ = فَخرنَا بالمُرقَّعِ والعَبايا
وإن سَكَنُوا قُصوراً عَالياتٍ = سَكنَّا في المَساجِدِ والزّوايا
غداً يَتبيّنُ السّاداتُ مِنّا = وننظُرُ أيّنا أوفى عَطايا

قال الإمام الباقر محمد بن زين العابدين علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب رحمه الله تعالى :

لَنحنُ على الحَوضِ رُوَادُهُ = نَذودُ ونُسعِدُ وُرّادَهُ
فَمَا فازَ مَن فازَ إلاَّ بِنا = ومَا خابَ مَن حُبُّنَا زادُهُ
فَمَن سَرَّنَا نالَ مِنّا السّرور = ومَن سائنَا ساءَ ميلادهُ
ومَن يَكُ غاصباً حقّنا = فيومُ القيامَة مِيعادُهُ

قال الإمام السعيد زيد بن زين العابدين علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب رحمه الله تعالى :

ومَن شَرف الأقوامُ يوماُ برأيه = فإنَّ عَليّاً شرّفتهُ المَناقِبُ
وقولُ رسول الله والحقُّ قولهُ = وإن رَغمت منهُ ـنوفٌ كواذبُ
بانَّكَ مِنّي يا عليٌّ مُعالناً = كهارونَ مِن مُوسَى أخٌ لي وصاحبُ
دَعاهُ ببدرٍ فاستجابَ لأمرِه = وما زالَ في ذاتِ الغله يُضاربُ
فمَا زالَ يَعلوهُم به وكأنّهُ = شِهابٌ تلقّاهُ القوابسُ ثاقبُ
فإن يَجحدُونَا حقّهُ معَ عِلمِهِم = بِهِ تَجزِهِم عنهُم بِذاكَ العَواقِبُ

قال الإمام الثائر يحيى بن زيد بن زين العابدين علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب رحمه الله تعالى :

يابنَ زيدٍ اليسَ قَد قالَ زَيدٌ = مَن أحبَّ الحياةَ عاشَ ذليلاً
كُن كَزيدٍ فانتَ مُهجَةُ زيدٍ = تتخِذ في الجِنانِ ظلاّ ظليلاً

قال الإمام المحض عبدالله بن الحسن المثنى بن الحسن السبط بن علي بن أبي طالب رحمه الله تعالى :

لَو أنَّ أسرابَ الدّموعِ سَقَت = شرخَ الشّباب على امرءٍ قَبلي
لَبَكيتهُ دَهرِي بأربعَةٍ = فَسَفحتُهَا سجلاً على سجلِ

قال الإمام الصادق جعفر بن محمد بن زين العابدين علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب رحمه الله تعالى :

قَنِعنا بِنا عَن كُلِّ مَن لا يُريدُنا = وإ حَسُنَت أوصافُهُ ونُعوتهُ
فَمَن جاءنَا يا مَرحباً بِمجيئهِ = يَجِد عِندنَا وُدّاً قَديماً ثبوتهُ
ومَن صَدَّ عَنّا حَسبُهُ الصَدّ والقِلَى = ومَن فاتَنا يَكفيهِ أنَّا نَفوتُهُ

قال الإمام النفس الزكيّة محمد بن عبدالله المحض بن الحسن المثنى بن الحسن السبط بن علي بن أبي طالب رحمه الله تعالى :

قاتِل فَمَا بِكَ إنْ حُبِستَ بِدَومَةٍ = في ظِلٍّ غُرفتِها إذا لَم تخلدِ
إنَّ امرءً يَرضى بأهونِ سَعيهِ = قَصُرَت مُروتهُ إذا لَم يَزدَدِ

قال الإمام النفس الرضية إبراهيم بن عبدالله المحض بن الحسن المثنى بن الحسن السبط بن علي بن أبي طالب رحمه الله تعالى :

أصبحَ آلُ الرّسولِ أحمدَ في = النّــاسِ كَذِي عِرَّةٍ به جربُ
بؤساً لهُم ما جنَت أكفّهُم = وأيُّ حَبلٍ مِن أمّةٍ نَصبوا
وايُّ عَهدٍ خانُوا المليكَ به = شُدَّ بميثاقِ عقدة الكربُ

قال الإمام عيسى بن زيد بن زين العابدين علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب رحمه الله تعالى :

واللهِ ما أطعَمُ طَعمَ الرُّقاد = خَوفاً إذا نَامَت عُيونُ العِباد
شرَّدَني أهلُ اعتداءٍ ومَا = اذنبتُ ذنباً غيرَ ذِكرِ المَعادْ
آمنتُ بالله ولَم يُؤمنوا = فكانَ زادي عندَهُم شَرُّ زادْ

قال الإمام الجون موسى بن عبدالله بن الحسن بن الحسن بن علي بن أبي طالب رحمه الله تعالى :

وإنّي لمُرتادٌ جواداً فقاذفٌ = بهِ وبنَفسي العام إحدى المقاذفِ
مخافَةَ دُنياً رَثّةٍ أن تُميلَني = كَما مالَ فيها الهالِكُ المُتجانفُ
فيا ربُّ إن حانَت وفاتي فلا تَكُن = على شَرجعٍ يعلا بِحصرِ المطارِفِ
ولكن أَحِن يَومِي شهيداً بِعُصبَةٍ = يُصابونَ في فخٍّ من الأرض خايفِ
إذا فَارقُوا دُنياهُم فارقُوا الأذى = وصاروا إلى موعودِ ما في المَصاحِفِ

قال الإمام الرضا علي بن موسى بن جعفر بن محمد بن زين العابدين علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب رحمه الله تعالى :

أعذر أخاكَ على ذُنوبِه = واصبِر وغَطٍّ على عُيوبِه
واصبِر على سَفهِ السّفيه = وللزّمانِ على خطوبِه
ودَعِ الجوابَ تفضّلاً = وكِلِ الظّلومَ إلى حَسيبه

قال الإمام الرسي القاسم بن إبراهيم بن إسماعيل بن إبراهيم بن الحسن بن الحسن بن علي بن أبي طالب رحمه الله تعالى :

إذا أمْسَى وِسادي مِن تُرابٍ = وبِتُّ مُجاورَ الربِّ الرّحيم
فهنّوني أُصيحَابي وقُولوا = لكَ البُشرى قَدمتَ على ربٍّ كريمِ

قال الإمام الهادي علي بن محمد الجواد بن علي بن موسى بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب رحمه الله تعالى :

باتُوا على قُلَلِ الأجبالِ تَحرُسُهُم = غُلُبُ الرّجالِ فَما أغنَتهُمُ القُللُ
واستنزلوا بعدَ عِزٍّ عَن مَعاقِلِهِم = فأودِعُوا حُفراً يا بئسَ ما نَزلُوا
ناداهُم صارخٌ مِن بَعدِ ما قُبِروا = أينَ الأسرّةُ والتيجانُ والحُلَلُ
أينَ الوجوهُ التي كانَت مُنعمّةً = مِن دونِها تُضربُ الأستارُ والكللُ
فافصحَ القبرُ عنهُم حينَ سائلهُم = تلكَ الوجوهُ عليه الدّودُ يَقتتِلُ
قَد طالَ مَا أكَلوا دهراً وما شَربوا = فأصبحُوا بعدَ طولِ الأكلِ قَد أُكِلُوا

قال الإمام الداعي إلى الحق الحسن بن زيد بن محمد بن إسماعيل بن الحسن بن زيد بن الحسن بن علي بن أبي طالب رحمه الله تعالى :

مَن جرَّدَ السيفَ خافَ النّاسُ سَطوتَهُ = ومَن أبى الضّيم لَم يعرض لهُ أحدُ
قالوا عَقيمٌ فلَم يُولَد لهُ وَلدٌ = والمرءُ يَخلفهُ في اهلهِ ولدُ
فقُلتُ مَن عَلِقَت بالسيفِ هِمّتهُ = عافَ النّساءَ ولم يَكثُر لهُ عَددُ

قال الإمام الهادي إلى الحق يحيى بن الحسين بن القاسم بن إبراهيم بن إسماعيل بن إبراهيم بن الحسن بن الحسن بن علي بن أبي طالب رحمه الله تعالى :

عَجِبتُ لِمَن يَعيشُ بغيرِ عز = وأرضُ الله واسعةٌ فلاها
يَرى في نفسهِ قلاً وذُلاّ = ولا يرحل إلى بلدٍ سِواها
فذاكَ مِنَ الرّجالِ قليلُ عَقلٍ = بهيمٌ ليسَ يَعرِفُ ما طَحاها
إذا مَا ضاقَ صَدرُكَ في بلادٍ = فَحُثَّ اليَعمُلات إلى سِواها
ونَفسكَ فُز بِها إن خِفتَ ضَيماً = وخلّي الدارَ تَندُبُ مَن بَناها
فإنّكَ واجدٌ أرضاً بأرضٍ = ونفسُكَ لا تَجِد بدلاً سِواها

قال الإمام الأطروش الحسن بن علي بن الحسن بن علي بن عمر الاشرف بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب رحمه الله تعالى :

لا تَتبعُوا غيرَ آلِ المُصطفى عَلماً = فهُمُ خيرُ الورى آلُ
آلُ النّبي وعنهُ إرثُ عِلمِهِمُ = القائمونَ بنُصحِ الخلقِ لم يالُوا
وقولُهُم مُسندٌ عن قولِ جَدّهِمُ = عن جبرئيلَ عَن الباري إذا قَالوا

قال الإمام المرتضى محمد بن يحيى بن الحسين بن القاسم بن إبراهيم بن إسماعيل بن إبراهيم بن الحسن بن الحسن بن علي بن أبي طالب رحمه الله تعالى :

أتعلَمُ يا ركيكَ بني طريف = بانّي مَا رَحلتُ مِن الحجاز
وفي أمَلي البقاءُ لِمُلكِ دُنياً = تدومُ ومَا أمنتُ من المرازي
ولكنّي نَهضتُ بثأرِ ربّي = أُذِلُّ الظالمينَ لَدى البِرازِ
بِطَعنٍ في الخواصِر والتراقي = وفي الأوساطِ تنفذُ كالحرازِ
أو الأخرى فتِلكَ أجلُّ قَدراً = وأعظَمُ للثوابِ لدى المجازِ
وهمُّكَ انتَ قَيناتٌ وخَمرٌ = وفُسقٌ لا تُفيقُ من المخازي
فَميّز بينَ فِعلِكُمُ وفِعلي = وبين غويّ كُفرِكَ واحترازي
تَجِدني إن صَدَقتَ أحقّ منكم = وأولى بالمقامِ وبالحيازي
وإنَّ أبي الإمامُ وإن رغمتم = لهُ الرحمن بالإحسانِ جازي

قال الإمام الناصر أحمد بن يحيى بن الحسين بن القاسم بن إبراهيم بن إسماعيل بن إبراهيم بن الحسن بن الحسن بن علي بن أبي طالب رحمه الله تعالى :

أبعدَ الأربعين رجوتَ خلداً = وشيبُكَ في المَفارق قَد أتاكا
كأنّي بالذي لا بُدَّ منه = مِن أمر الله ويحُكَ قد اتاكا

قال الإمام المنصور بالله القاسم بن علي بن عبدالله بن محمد بن القاسم بن إبراهيم بن إسماعيل بن إبراهيم بن الحسن بن الحسن بن علي بن أبي طالب رحمه الله تعالى :

سَقى الله أقطارَ الحجازِ وأهلَهُ = ولَم يُبعِدُوا عنّا بأيمنِ طائرِ
هُمُوا زَهدوا في كوننا ببلادِهِم = وكَنوا ظهيراً بين راعٍ وحاسرِ

قال الإمام المؤيد بالله أحمد بن الحسين بن هارون بن الحسين بن محمد بن هارون بن محمد بن القاسم بن الحسن بن زيد بن الحسن بن علي بن أبي طالب رحمه الله تعالى :

فَررْتُ من العداة إلى العداة = وكُنتُ عَددتُهُم رَمزَ الثقاتي
لَقَد خَابَت ظنوني عِندَ قومٍ = يَرونَ مَحاسني من سيئاتي
يُهيجونَ الغُواةَ عليَّ هَيجاً = وهُم شرٌ لَديَّ من الغُواةِ

قال الإمام الناطق بالحق يحيى بن الحسين بن هارون بن الحسين بن محمد بن هارون بن محمد بن القاسم بن الحسن بن زيد بن الحسن بن علي بن أبي طالب رحمه الله تعالى :

عليكَ سلامُ الله ساكنُ بَلقعٍ = فليسَ إلى دَفعِ الحِمامِ سبيلُ
وليسَ إلى غيرِ التصبّر مَفزعٌ = وإن عزّ خَطبٌ في المُصابِ جليلُ
وإن كانَ حُزنُ النّاسِ عندَ إياسِهِم = قصيرٌ فها حُزنس عليكَ طويلُ

قال الإمام أبو الفتح الديلمي الناصر بن الحسين بن محمد بن عيسى بن محمد بن عبدالله بن أحمد بن عبدالله بن علي بن الحسن بن زيد بن الحسن بن علي بن أبي طالب رحمه الله تعالى :

أنا النّاصرُ المنصورُ والمَلِكُ الذي = تراهُ طوالَ الدّهر لا يتضعضعُ
ستملاُ دُنيانا مِن العَدل بَعد َما = مَضَت حقباً بالظّلمِ والجور تترعُ

قال الإمام الهادي الحقيني علي بن جعفر بن الحسن بن عبدالله بن علي بن الحسن بن علي بن أحمد الحقيني بن علي بن الحسين الأصغر بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب رحمه الله تعالى :

فيا لَهفَ نفسي كَم أسوّفُ توبتي = وعُمري فانٍ والرّدى لي قاهرُ
وكلّ الذي أسلفتُ في الصحف ثابتٌ = يُجازي عليهِ عادلٌ الحكمِ قادرُ

قال الإمام المتوكل على الله أحمد بن سليمان بن محمد بن المطهر بن علي بن الناصر أحمد بن يحيى بن الحسين بن القاسم بن إبراهيم بن إسماعيل بن إبراهيم بن الحسن بن الحسن بن علي بن أبي طالب رحمه الله تعالى :

مَا إن بَكيتُ على رسمٍ ولا دمنٍ = ولا لِطلعَةِ ظبيٍ اغيد حسنِ
لكن بكيتُ على الإسلام حينَ ذوَى = مُخضّرهُ وثَوى في اللحدِ والكَفَنِ
لمّا رايتُ الهُدَى قَد ماتَ واندَرَسَت = أعلامهُ وسبيلُ الحقّ لَم يَبِنِ
نهضتُ أدعُو عِبادَ الله مُجتهداً = إلى الهُدى وفروضُ الدّينِ والسُنَنِ
لِمَ لا أبيعُ مِن الرّحمن خالقنا = نفسي الذميمة بالوافي من الثّمنِ
لِم لا أقومُ بنصرِ الله مُجتهداً = وعزّه ورسولُ الله أنجبني
ولي قبيلٌ معينٌ ليسَ يَخذُلني = من إخوتي وبني عمّي بني حَسَنِ
وهُم جناحي وهُم حصني وهُم عضدي = وهُم سناني وهُم سيفي وهُم جنني

قال الإمام المنصور بالله عبدالله بن حمزة بن سليمان بن حمزة بن علي بن حمزة بن الإمام النفس الزكية الحسن بن عبد الرحمن بن يحيى بن عبدالله بن الحسين بن القاسم بن إبراهيم بن إسماعيل بن إبراهيم بن الحسن بن الحسن بن علي بن أبي طالب رحمه الله تعالى :

تشابهَ أهلُ مِلّتِنا علينا = فلَم نَدرِ الاخصُّ مِن الأعمّ
يُنازعني اناسٌ أمرَ ديني = وهَمّهُمُ لَعمرك غيرُ همّي
وقَد ارشدتهُم وطلعت شمسا = لهم في ليلِ خَطبٍ مُدلهمِ
وأحمدُ سيدُ الثقلين جدّي = وجعفرُ طائر الملكوتِ عمّي
ويومٌ مثلُ ظلّ الرّمح طولاً = قصرت طويلةً بطويلِ عَزمي
فَمَن يكُ سائلاً عنّي فإنّي = غداةَ الرّوعِ في الجزء الأصمِ

اخوكم

الشريف طامي بن ردّه بن نعمة الله الجودي الجعفري الحسيني الهاشمي

 

 

 

 

[معلومات العضو أبوفهيد الودعاني]

لاهنت طال عمرك


ولا تبطي بجديدك ،،،

 

 

 

 

[معلومات العضو الشريف طامي بن ردّه]

الاخ البـــرّاق

ولا هان من قال

 

 

 

 

[معلومات العضو العاصف 15]

لاهنت يالشريف طامي بن رده

وصح لسانك ومشكور على الجهد الرائع الموفق

ورضي الله عنهم أجمعين

تقبل تحياتي

 

 

 

 

[معلومات العضو الشريف طامي بن ردّه]

الاخ العاصف 15

ولا هان القايل

صح بدنك

عفواً

يا هلا و مرحبا

 

 

 

 

[معلومات العضو فيصل الغريري]

لا هنت يا الشريف

 

 

 

 

[معلومات العضو الشريف طامي بن ردّه]

ولا هان القايل

 

 

 

 

[معلومات العضو هند]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

لاهنت أخي الشريف
يعطيك العافية على ما أدرجت لنا من أشعار


عاطر التحايا
هند

 

 

 

 

[معلومات العضو الشريف طامي بن ردّه]

الاخت هند

الله يعافيك

 

 

 

 

[معلومات العضو arab_160]

بسم الله الرحمن الرحيم

والصلاة والسلام على رسول الله ورضي الله عن صحابته اجمعين من المهاجرين والانصار 0 الاخ الشريف

يجب ان نتذكر جميعا مذهب السنه والجماعه وانت ان شاء الله منهم بعدم سب الصحابه او الخوض فيما حصل بينهم لانه مهما حصل منهم وبينهم فلن نبلغ منزلتهم 0
ولا اعرف لماذا تعرضت لمثل هذا فيما اوردت وفي هذا المنتدى ؟

اللهم صلي على محمد وال محمد الطاهرين وصحابته اجمعين

ارجو ان تكون فهمت ما اريد

 

 

 

 

[معلومات العضو الشريف طامي بن ردّه]

اللهم صلِ وسلم وبارك على حبيبك محمد وعلى آله و صحبه اجمعين

الاخ arab_160

انا من اهل السنه والجماعه والحمدلله

ولم اورد في هذا الموضوع ما يسيء لأصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم

كل ما في الموضوع اشعار لآل محمد صلى الله عليه وسلم

! ! !

وجزاك الله خير على غيرتك على الصحابه رضوان الله عليهم اجمعين

 

 

 

 

[معلومات العضو arab_160]

السلام

عليكم ورحمة الله وبركاته

الاخ الشريف

ربما يكون الدافع عندي حميه للرسول وصحابته وهذا راجع لكثرة مخالطتي للشيعه هداهم الله وسماعي لكلمات مسمومه تخالط كلامهم المعسول

واما نسبكم فهو اشرف نسب ولك الحق ان تفتخر به وبافعال اجدادك من ال بيت الرسول صلى الله عليه وسلم