::: مـنتدى قبيلـة الـدواسـر الـرسمي ::: - عرض مشاركة واحدة - قصه الغفران وخويهم ودفع ارواحهم من اجل لايقال خلوا خويهم
عرض مشاركة واحدة
قديم 20-06-2010, 11:07 AM   #1
 
إحصائية العضو







صقر العروبة غير متصل

صقر العروبة is on a distinguished road


افتراضي قصه الغفران وخويهم ودفع ارواحهم من اجل لايقال خلوا خويهم

بسم الله الرحمن الرحيم---

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ذهب خمسة من رجال ال غفران من قبيلة ال مره في رحلة قنص مع زياد آل الشيخ الى النيجر ..


وفي اثناء رحلتهم ... داهمتهم صلاة الفجر في طريقهم فوقفوا لاداء الصلاة وبعد انتهائهم من الصلاة


هجم عليهم قطاع الطرق ... وارادوا ان يأخذوا خويهم زياد آل الشيخ كرهينه لكي يقايضوا اهله بمبلغ


من المال ... ولكن الرجال اللي معه رفضوا ذلك وعرضوا على قطاع الطرق مبلغ مليون ريال كان


بحوزتهم في السيارة ... ولكن القطاع رفضوا ذلك واصروا على اختطاف خويهم ... فبادلوهم بالرفض


قائلين : ( لن تأخذوا خوينا الا على جثثنا ) فحصلت بينهم مشاجرة وبدأ قطاع الطرق باطلاق النار ... مع العلم ان المرة اعلونوها بيعه دون خويهم ويديهم مخليه ولا معهم سلاح

عكس قطاع الطرق الذين كان بيدهم السلاح ومتجهزين لهم



مما أدى الى مقتل اربعة من ال مره وهم

حمد بن سعيد البقيع الغفراني المري , عبداللة بن محمد الخفيف الغفراني المري , محمد بن حمدالغفراني المري , محمد بن فرج الغفراني المري

أما المصابين شفاهم اللة وهم : فرج بن حمد لغفراني المري , زياد عبداللة الشيخ



وبعد ذلك فروا


قطاع الطرق خوفاً من ان يتم اعتقالهم ...

فقال احد ابناء عم الشهداء وهو الشاعر / راشد ال حميدان الغفراني المري هذه القصيدة :





رحلة قنص ما بين نيجر ومالي
عنوانها فرض الفجر والخديعـه
وابطالها ربعي زحول الرجالـي
موت الشجاع ولا حيات الهزيعه
الكل من هم فاع والكف خالي
اخر ماسمع ازياد يااربـع بيعـه
دون الخوي ماعاد فاالعمر غالي
يازياد قد هي لا ال مره طبيعـه
ياليت باايديهم سريع المصالـي
كلا شنكوف قاذفاته سريعـه
ماكان سلمو قاصرين المدالـي
سود الوجيه اهل الفعول الشنيعه
ننخا حكومتنا اكرام السبالـي
اللي لنا مثل الحصـون المنيعـه
ايواصلون البحـث والأتصالـي
ويتم قبض امحاربيـن الشريعـه
واطفال موتانا تـرد السوالـي
تنخا ملكنا اللي يحفظ الوديعـه
وتنخا ولي العهـد راع المعالـي
سلطان يرجون اليتاما صنيعـه

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

وقصيدة اخرى

ساد الفخر وجه الفجر صبح كانون
صبح علية الحزن معنى مغيبة
لكـن لـه مـن أهـل الفخـر ســاس وركــون
فية الشبيبي يفتخر في شبيبة
ما هو فخر أهل السباق والمراثون
ولا فخر من غط عيبه بعيبه
إلا بفعلن ما بعد كان ويكون
منا وحن ماكد دربة نجيبه
ماللة خلقنا نتبع الذل والهون
والذل له من يتقي في شعيبه
صدورنا دون الخوي درع وحصون
وإمانا مثل الرماح العطيبه
أفعالنا دستور ثابت ومصيون
وامجادنا ترقى براس الرقيبه
خوفن يقال إن المرة يذلون
بعنا العمر بين الطليب وطليبة
بربوعنا اللي باعو العمر من دون
خويهم ما هي عليهم غريبة
اسلاحم ذرعان وصدور ومتون
ونطح الرصاص بقلب ما فيه ريبه
ولاحن نسويها علشان يدرون
إن حن رجاجيل الامور الصعيبه
إلا نعلم كل من ضمه الكون
ان روسنا يدوم الملاقي صليبة
دون اخويانا ندفع الروح عربون
نموت ما نرضى حيات الغليبه
ودون اخويانا نرخص اشناب ودقون
شباب ولا شايبن بل شيبه
لا وقفت واستغلقت غلق كيلون
وصار التقدم والتراجع مصيبه
نزتها لاجل لخوي زت مجنون
ولا انتغالى سعرها باللهي به
نموت بالموت الحمر وانته تهون
اخذ العمار وفعلنا ينحكي به
وفلو الجدايل يا ذوات أشقر اللون
اللي مثل عنق الحصان وسبيبه
انتو من افعال النشاما تزفون
اللي شروا بالموت راس الجبيبه
يا ربعنا الغفران تكفون تكفون
بعض المقابر ما تحط بنصيبه
تسقى بكمبودي معتق ومدهون
من شان تفرق للرجال العريبه
يا زياد يابن الشيخ للطيب مامون
ومن طاب مثلك ما نتغافل بطيبه
بياض وجهك طول والوجه مصيون
ويشهد لك الرجل الجريحه صويبه
وفادوك شجعان على العز يمشون
ربعن لهم سمعه وقرن وهيبه
ما واحد منهم تلوى الدركسون
يوم الجبل لسود عوى فيه ذيبه
تحزموا بعمارهم ما يحسون
وساقوا الغضب لأهل الوجيبه الغضيبه
عاداتنا يا زياد والرجل مامون
باللي أنكتب له فالحياة ونصيبه
ننطح سهام الموت وبليس ملعون
لو إنها بين النحر والتريبه
خوينا يا زياد ما راح مغبون
من شانه نخلي البعيدة قريبه
خوينا يا زياد في الحفظ والصون
وسلومنا وسلوم اهلنا العريبه




كلمات الشاعر : زايد بن كروز المري


 

 

 

 

 

 

التوقيع

    

رد مع اقتباس