[معلومات العضو بدران البدراني]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حول ماذكر المؤرخين عن مقتل الأمير دبوس بن حمد بن حنيحن الدوسري واستيلاء
آل ابراهيم على البير يذكر بعض الرواة خبراً هو :ان دبوس بن حمد كان متمكناً في ديرة ولة قصر كبيرحدودة ماستدار علية مايسمى الآن بسوق ملوي وهو متميز وواضح في البير وقد بنى محل هذا قصر الضخم 12 بيت من بيوت الطينية وهذا فية على دلالت عظم هذا القصر ويقولون ان دبوساً قتل رجلاً من مخالفية من آل ابراهيم ثم تزوج من امرأته من بعدة وكان للقتيل صبي تربى بعد مقتل ابية في حجر الأمير دبوس وهو يضنة اباه فلمابلغ مبلغ الرجال جاءة من أخبرة بأبية وبخبرة مع دبوس فأستخبر أمة عن ذلك فبينت لة أنة هالأمور قد عفى عليها الزمن أن دبوساً أحسن لك وعدك مثل أبناءةأوأكثر ولا حاجة في معرفة ما مضى فألح عليها وأظهر عدم المبالاة وأن دافعة فقط حب الفضول والأستطلاع فقط لاغير ........ فحين أخبرتة بالأمر كلة فأسر أمرة واظهر غيرة ولم يتغير في سلوكه شيء ولاحتى معاملته
كان دبوس يخرج عند شروق الشمس يتفقد (حلاله) خارج البلد ترعى فيمكث عندها قليلاً ثم يعود يحمل عصا يستعين بها إذا تقدم بة السن . وفي أحد الأ يام حمل فتى آل ابراهيم بندقيتة وأ ختباء ليقتل دبوس الذي رعاة واحتضنة في مكان خارج البلد عند الموضع الذي يسمى ((باب المرَوس)) فلما اقترب الأمير دبوس منة رماه فكان ذلك حتفة فتولى مكانة إمارة البلد ولا كنة لم يمكث طويلاً. إنتهى