مرحبا مليار بك أخوي فارس الوادي بعد طول غياب وفعلا ً قصة مؤثرة تستحق الشكر عليها وأشكرك أيضاً على توثيقها وعلى كتابت مصدرها ويعطيك ألف ألف ألف عافية تحياتي فيصل الشكري