[معلومات العضو فهد الغريري]

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيد الانبياء والمرسلين سيدنا ونبينا محمد ابن عبدالله وعلى آله وصحبه ومن وآلاه ومن اهتدى بهديه واستن بسنته الى يوم الدين إخواننا أعضاء وزوّار الموقع الرسمي لقبيلة الدواسر أعدّ التقرير عضو مجلس إدارة الموقع الإعلامي فهد بن هادي الغريري سيره ومسيرة لـ الشاعر الكبير سعد الودعاني" يرحمه الله " يعد الشعر الشعبي وثيقة حية وخالدة في ذاكرة الشعوب والأمم، وخاصة في المنطقة العربية والخليج خصوصاً، كونه الأكثر محافظة على التراث الشعبي، ويدخل في صلب اللهجة الشعبية الدارجة والتي لا تزال مستعملة حتى الآن. وقبيلة الدواسر كا غيرها من القبائل العربية تزخر بعدد كبير من الشعراء الأفذاذ الذين سجلوا للتاريخ قصائد تكتب بماء الذهب وفي جميع أغراض الشعر المتعددة ها نحن اليوم وكما عودناكم وعبر هذه السلسلة يتجدد اللقاء مع أحد شعراء هذه القبيله المعطاءة .. شاعرنا اليوم احد الشعراء الذين ابدعوا بكتابة القصيدة وفرضوا اسلوبهم المميز على الساحة الشعبية انه الشاعر الكبير سعد بن مبارك بن شواي ال ناصر الودعاني وجده من امه فيصل بن قريع بن محمد ال عواد الصخابرة من مواليدمنطقة الرقيقة بالاحساء في رمضان عام 1394هـ. وانتقل الى رحمة الله عام 1435 هـ عليه رحمة الله ..وسعد الودعاني من الشعراء البارزين بالخليج. شاعر عملاق في أسلوبه وفي معانيه. ذاعت شهرته في بداية التسعينات الميلاديه مع طلال الرشيد بمجلة فواصل, وعبر مجلة قطوف ومجلة المختلف مع رواد الشعر . تجد في شعره قوة التركيب وسلاسة المعنى.يعتبر هذا الشاعر من أعلام الشعر الشعبي في الجزيرة والخليج العربي، طرق جميع جوانب الشعر وبحوره.. وابدع واجاد فيها.. حيث سجل له نهج ومدرسة اتبعها كثير من الشعراء من بعده.. لم ينصفه الإعلام.. إليكم بعض من قصائد هذا الشاعر العملاق.. ننوه انه سوف يقوم الشاعر والأديب مبارك بن محمد الودعاني بـ اصدار خاص لحياة لـ الشاعر سعد الودعاني (من هو سعد الودعاني) يـاقـديم الـشـعر جـيـتك مــن جـداده شــاعـرٍ مـتـحـمٍس طـــرب مـنـقادي عــــــارفٍ ذا الــلــيـل ورده ومـــيــراده لاهــــو بــكــاذب ولاهـــوب مـتـمـادي يـاكـثـر نـــاس عـــن الاســم نـشـاده ودهـــــم حــتــى بــتـاريـخ مــيــلادي كــــــان كــــــلٍ لازم يـــذكـــر بـــــلاده وكــــان كــــلٍ لازم إيــعـد الأجـــدادي نـاصـريٍ طـيـب راســه مــن أجــداده ربعي أهل الطيب في فرعة الوادي لابــــةٍ عــلــى الـمـواجـيـب مــعـتـاده سـلمنا مـن أطـيب سلوم الأجوادي نـــارنــا عـــلــى الــطــويـلات وقــــاده شـعـقها بـيّـن عـلـى كـل مـسنادي فــزعــة الـخـايـف ومـلـجـاه وســنـاده مـزبـنـه لامـــن حــدا رجـلـه الـحـادي كــــل مــنــا يــقــدح الـطـيـب بــزنـاده نــــــــدرٍ نـــبـــيــع الأرواح ونــــفــــادي كـــل مـجـدٍ مـعـتلينٍ عـلـى شــداده وكــــل عــــزٍ فــــي مــقـادمـه روادي يـشـهـد الـتـاريـخ لا ذكـــروا أسـيـاده مـن سـلاطين الـمراجل والأسـيادي صــبـيـنـا يــرضــع كــرامـتـه فــمـهـاده طـلـعـته تـفـرق عـلـى كــل الأولادي شــوق مـن يـزهاه سـلسال وقـلاده مـحـزم الـمضهود لامـن عـدا الـعادي مــن قــدم مـنـا عـلـى مـجـمعٍ قــاده الــعـسـر يــنـسـاق مـعـنـا ويـنـقـادي لابــــــة الــطــيــب الــمــعــرب ورواده روســـنــا عـــلــى الــطـويـلات ورادي بــالــغـيـنٍ فــالــفـخـر ذروة أمـــجــاده وقـعـنا بـيّـن عـلـى روس الأشـهادي الــكــرم فــــي دمــنــا والــوفـا عـــاده الــبـزر مــنـا عــلـى الــجـود مـعـتادي أهـــل ذمـــه وأهــل تـوحـيد وعـبـاده الــصــلاة أنـقـيـمها جــمـع وأفـــرادي رجــلــنـا نــفـسـه لــمــولاه مــنـقـاده مــايــزيـد الــهــرج والــمــذن يــنــادي الــقـصـيـدة كــنــهـا تــبــغـي زيـــــاده ولـــو بـغـيـت ألـفـين جـريـتها عــادي الــشــعـر غــيــمـه وبــرقــه ورعــــاده فــي يـديـني مـاني لاعـوب قـصادي أبــرك أيــام الـشـعر واجـمـل أعـيـاده مـدحـي لـربـعي مـن أيـام الأعـيادي كــــل راسٍ طــيــبٍ مــدحــه قــنــاده ومـدحي لـربعي طـنا الراس وقنادي شــاعــرٍ أصــــوغ الإبــــداع كــالـعـاده مـا أرجـع لـيا رحـت قـبل أبلغ مرادي شـاعـر سـلـيم قـلـبي مــن أحـقـاده يــاكــثـر ربــعــي ويــاكـثـر حــســادي لاتــهــنــا بــــــارد الــــــراس بـــرقــاده مــا أهـتنت عـيني ولاجـاني رقـادي الـجـبـو لا ضـــاق كــبّـر لـــه وســـاده والاأنــا لا ضـقـت طـاولـني سـهـادي مــــا بــهــم الــقـلـب شــربــه ولازاده ولابــهــا الــدنـيـا سـبـايـب تــجـلادي شــاعــرٍ مـتـجـاهـلٍ هـــرج حــسـاده و أن نــواهـم طـــق كـــلٍ مـــع وادي الــخــبـل يــقــفـا وبـــــلاواه مــــزداده مـايـعرفني لـيـه مـدري لـي مـعادي مـــا أعـتـرضته مـيـر يـبـغا الـتـوساده يــوم جـانـي قـاطع الـسيد مـتحادي عـنـدي كـعـامه وفـي ايـديني قـياده مـحـقه أنـجـابين صــادي ومـرصـادي شــويـعـرٍ الــشـعـر مـعـتـبره جــهـاده مـــتـــر الـسـاحـاتـسـرداد مـــــردادي مـــا نــفـع شـعـره وســرداد مــرداده مــــــــا نــــفــــع ولا تــــعـــلا ولا زادي يـحـسـب أنـالـشعر يــا ريــم يـاغـاده لـعـنـبوذا الـخـبـل يـاويـن هــو غــادي عــيـفـةٍ أن نــقــص الـعـلـم و أن زاده لا هـوبـحـولي ولا هــو مــن أنــدادي والـــردي لـــو لـلـوفا زدت حــد حــاده مــــا يــعــرف الا طــريــق الـتـنـقـادي لــو يـسـقّا الـعـلم مـع فـمه مـا فـاده مــا أسـتفاد مـن الـتجارب ولا فـادي بــاقــيٍ عــلــى دوا عــيـونـه وعـــاده فــي عــروض الـنـاس هــذار ودوادي الــشــعـر هـــمــه وعــدتــه وعــتــاده أهـــطــق بـــقــاط فـالـشـعـرعـصادي الــلــغـا والــحـكـي مــانـيـب طــــراده أخذ أحسن ما أسمعه وأتبع القادي الــشـعـر وأهــلــه ونــاســه ونــقــاده يـعـرفـوني مـــا بـشـعريشعر عــادي مـــبــدع مــانـيـب أحــــب الــتـوجـاده مــا بـعـد فـالـشعر سـمـعوا تـوجادي يــاكـبـر بــيــن الــضـلـوع الـتـحـشـاده ولانـــي بـمـلـيوم ســبـة تـحـشـادي الـتـشـكـوي فـالـشـعر مـــا الله أراده حـــــدوةٍ مــانـيـبـوالله لـــهــا حـــــادي واضــــحٍ مــكــان شــعـري ومـقـعـاده ثــابــتٍ فـالـنـجـم مــاهــو بـمـتـهادي الــبـحـر لـــو هـــو حــبـر تـنـفـذأمداده ما أنفذت كلمات شعري ولا أمدادي الـعـدم فــي الـشـعر مـتـعوّد إيـجاده أخــلـقـه ولاحــــدٍ يــشـبـه إيــجــادي فـالـقمم لــي مـوقـع وعــزم وإيــراده يـاكـثـر جـمـهـور شــعـري وشـهـادي ذا وأنـامـانـيب فــي حـاجـة إيـشـاده جـملي يـفرق عـن الناس وشدادي ف الــتـمـيّـز بـــالــغ قــلــبـي مــــراده يـخـتـلف غـيـمـي وبــرقـي ورعــادي ولــي فـي لـيلي أعـتكافه وسـجاده أطـــلــب الله الـــهــدا والله الـــهــادي ولـــي رقـــابٍ فـــا الـلـوازيـم ســداده فــي لـزومي كـم أبـن عـم سـدادي لـــو يــزيـد الــوقـت قـسـوته وعـنـاده واردٍوردي ومـــــعــــروف مـــــيــــرادي وأعـرف أنـذال الـشعر وأعرف أجواده بـس طـبعي صـامت وعادتي هادي ولـي بـدرب الـطيب والـمرجله عـاده بـالـجـمـايل دايـــمٍ وجــهـي الــبـادي وصـيـدتي جـفـول مـاهـيب مـنـصاده عــسـرةٍ مـاهـيـب لـلـناس تـنـصادي مـــا أعـرفـإليا مــن قـدمـت الـتـرداده صــامــلٍ سـمـحٍـمتى ودي عــنـادي وكــان لامــن رحــت مــا جـبـتنا فـاده أســــتــــوى مـرواحـرجـلـيـومـقـعادي جــمـرةٍ طــفّـت وهـــي كـــان وقــاده ربــهــاعـاد أبــــردت كــبــد نــشــادي وكــان لا هـلـحين هـالـناس نـشـاده أسـكن الأحـساءوربعي هـل الوادي ( اجيبها عدله ) اجـيـبـها عــدلـة تــجـي عـوجـا وتـشـعلني حـريـق وان جــيــت اطـفـيـهـا لــواهـيـب الــظـروف تـكـرهـا لاعــاد تـشـره احـتـملها دام عــاد اسـمـك صـديق خـاويـتني حـلـو الــدروب اصـمـل مـعي فـي مـرها خـبري بك ابشر بسعدك يالله عسى ماهو عتيق كـــانــك عــلــيـه نــعــومـك وخـــوتــك لـــلــه درهــــا عــوايـد ايـــام الــرخـى تـــردف وراهـــا ايــام ضـيـق بــــس الــعـوايـد تـخـتـلـف فـالـضـيق وايـــام الــرهـا مــايـوجـع الــرجــال يــارجــال لــهــدات الـعـشـقيق وان جـات مـن مـثلك عـلى الاضـلاع يـبطي حـرها يـالـيـتها تـنـشـاف اولـيـتـك عــلـى صـــدري تـويـق حـــتــى تــنــاظـر بــــام عــيـنـك واتــعــرف مــقـرهـا عــلـى الـصـدر جــاه مــن الـتـقدير لازلـيـت سـيـق لــــه تــنـدمـح ولــيـا خــذيـت ايـــام جــيـت تـجـرهـا شــيـن مـقـفـاها وشــيـن اقــبـال دعــوى مـاتـليق ويـــن انـــت ضـاويـنـي بــهـا عــلـى قـبـلها سـرهـا هي احصلت وانا ترى شفني على نفس الطريق مــاصـحـت لــــي مــــن عــلـة الا وقــعـت بـشـرهـا لــكــن عــلــى خــبـرك ولا بـلـيـت لـلـمـنقود ريـــق الــيـا افـتـحـوا لـــي جـيـبـها دونـــك رجـعـت ازرهــا فــي سـلـم جــدي نـسـتر الـخـله لـيـا بـار الـرفيق طـمـرتـها كــلـه عــشـان ارفـــا خــمـل مــن طـرهـا بــنــت الــهـقـاوي راســهـا يــفـره الــكـف الـطـلـيق وروس الـنـشـامـا غــيــر هــقــوات الــوفــا مـافـرهـا عــسـاك سـالـم انـسـها قـفـت وصــدرك لايـضـيق قـــدامــك فـــجــوج الــعــرب دنــيــا وســيــع بــرهــا اشـعـب ذلـولك بـينهم مـن ذا الـفريق لـذا الـفريق ان الــقـحـت ولا الــجـمـل يــــا لاجـــودي مـاضـرهـا رديه بين الشعراء ضيدان بن قضعان العرجاني وسعد بن مبارك الودعاني .. والبداية كانت عند ضيدان .. الـبـارحـة يـــا ســعـد والـعـين مـسـهرها واغــلا الـقـصايد تـزاحـم فــي شـرايـيني شـبـيـت نـــار الـقـصـيد وبـــت اسـامـرها ويـمـمـت لـــك يــا سـعـد والله مـحـييني وخـلـيـت بـعـض الـقـصايد فــي دفـاتـرها ايــمــان بالله ثــــم بــسـمـي وتـكـويـنـي وغـنـيت لــك مــن طــروقٍ كــان ذاخـرها غـــوالـــي مـــــا تـــســاق إلا لـغـالـيـنـي وانــا اعــرف مـنـين ولـيـه وكـيـف اعـبرها مــوهـوب فــطـره ورب الـبـيـت مـغـنـيني والـشـعر لـعـبة سـحـر وعـيون سـاحرها احــيـان تـسـكن جـفـوني لـيـن تـغـويني واحــس نـفـسي عـلـى الـدنيا واكـابرها سـلـطـانها الــلـي عـلـيـها الله مـولـيـني مــغـرور مـجـنـون مــدري كـيـف اصـوّرهـا الــغـايـة انــهــا تــركــز فـــي شـيـاطـيني واعــــــــوذ بالله يــقــهــرهــا ويـــدحــرهــا ربٍ لــيــا اغــوانـي الـشـيـطان يـهـديـني الـلـي رفــع سـبـع فــوق وسـبـع كـوّرهـا إن شــــاء يـمـيـتني وإن شـــاء يـحـيـني مـؤمـن وشـاعـر واجـم مـن الـبحر وارهـا وعــلـى قـصـير الـمـدا مــا الله بـحـاديني اغـــلــي الـقـصـيـدة وارتــبـهـا واطــوّرهــا والــعـب بــهـا كـنـهـا الـمـسباح فـيـديني مـــا اتــعـب عـلـيـها واكـسـرها واجـبـرها إلــيــا تـنـاوشـتـها مــــا هــيــب تـلـهـيني وعــد الـقـصيدة عـلـى الـلي مـا يـقدرها عـيـبٍ عـلـى الـلـي يـعـرفون الـقـوانيني والـسـالـفة يـــا ســعـد مـانـيـب ذاكـرهـا دام انــت فـاهـم وتـسـمعني وتـوحـيني والـناس سـرد الـحكي مـا هـوب غـاترها لــكــن خــــل الـسـوالـف بـيـنـك وبـيـنـي وان مــرتــك صــــد مــــا كــنـت بـخـابـرها الـصمت حـكمة يـا راع الـشين والـعيني والـمـزنه الـلـي سـقـا الـصـمان مـاطـرها ان خـلّـتـها يـــا ســعـد لا تـلـتفت فـيـني والـسـاحـة الــلـي تـعـلـو فـــي مـنـابرها غــيــر الــسـعـودي امــاراتـي وبـحـريـني الـعـيـن يـــا بـــو مـبـارك شـافـت اكـثـرها ويا شيب عيني من اللي شافته عيني شــافـت مــن الـنـاس شـعـارٍ جـواهـرها مــــن غــبــة الــيــم تــشـرا بـالـمـلاييني نـــــاسٍ لـــــو تـــمــوت مـــــن مـفـاخـرهـا قــصــايــدٍ تــفــتـخـر فــيــهـا الــدواويــنـي وشـافـت مــن الـناس شـعارٍ بـمظاهرها نـــاسٍ عـسـى الـلـي تـبـلاّها يـعـافيني شــعّــار مـــا هـمـهـا إلا اتـطـلـع صــوّرهـا وقـلـوبـهـا اكــبـرمـن قــلــوب الـبـعـاريـني تـقـرا عـلـى كــل مــا شـافت مـشاعرها حــتــى عــلــى الـتـايـلـندي والـفـلـبيني نـــاسٍ مـــا يـــدرون ويـــن الله حـاشـرهـا مـــا صــاح مــن صـايـحٍ هـجّـوا مـغـيريني بــــلا عــلـى الــدبـك سـنـدهـا وحــدرهـا ومـــا قــالـوا الــنـاس عــادوه الـوراعـيني قـلـته وانــا غـلـطتي الا اخـطـيت ابـررها مــــا اقــــول فــاتـت مـــا عـــاد يـمـديـني وقـصـيـدة ٍ مـــا تــطـول وجـــه شـاعـرهـا مــا هـيـب لـلـي عـلى الـسكة يـباريني هـــذا وتـسـلم مــن اولـهـا الــى آخـرهـا وبــلّــغ ســــلام ال عــرجــا لـلـوداعـيـني رد سعد الودعاني قب المعاني متى ما اسرجت ضامرها فـي قطع فرجة في خيالي ما تعنيني بـــنــا ريـــــح يـــــدك الــغــيـم حــافــرهـا اصـايـل عـسـفها مــا هــوب يـشـقيني ضــيـدان بـيّـن لــي الـشـاره وشـطـرها كــنـه يـقـول انـتـبه بـالـنقض تـخـطيني شـب الـقصايد وفـاحت لـي مـكاسرها والـمـيـت ايـغـبـن وإلا الــحـي يـحـييني نــــوادرٍ صــــدر ابــــو مــنـصـور مــاكـرهـا هـداتـها عــن بـعـض الاشـيـاء تـكفيني خــاتـم سـلـيمان فــي يـمـناه صـخـرها وعــصـاة مــوسـى مـــا بــيـن ايـمـيـني مـــا هــيـب تـلـهـيه وانـــا مـــا اجــررهـا واحــب طــول الـمـدى والـرب مـرهيني مـسـتـفـعـل فـــاعــلٍ فــعــول لاخــرهــا مــا هـيـب وزنــي ولا طـرقي وتـلحيني بــيــن اصـبـعـيـني اورّدهــــا واصــدرهــا كــنـهـا بــــلا قــــاف تـتـبـعني وتـمـلـني مــن قـلـتلةٍ فـي الـخيال ولا يـخاشرها غـيـري ومــن صـافي الـطفوف تـرويني والـشعر فـطنة ذكـا مـن ذهـن مـاهرها وشــــرارة ابــــداع اولــعـهـا وتـطـفـيـني حــالـة تــلـم الـتـنـاقض فــي عـنـاصرها شــعـور عــفـوي وتـلـقـائي وتـخـمـيني احـــــس بـالـعـبـقـرية فـــــي تـبـخـتـرها واخــش فـي جـو واكـره مـن يـحاكيني آراء مــهــمــا اخـتـلـفـنـا مـــــا نــكـفـرهـا دام اتـفـقـنـا الــمـبـادي يـــا مـخـاويـني والـمـزنة الـلي سـما الـصمان بـاشرها كـــنــي بــرعــادهـا لاحـــــن يـدعـيـنـي اول مــقــاديــمـهـا يــــتـــلا مـــواخــرهــا واتـــلا مـواخـيـرها ديـنـك عـلـى ديـنـي اشـوفـهـا وابـتـعـد مـــا كــنـي انـاظـرها وفـي صـدتي عـنك مـا يـحتاج توصيني مـا شـافت الـعين تـدفن في محاجرها وان مــرنـي اعـتـبر مــا هــوب يـعـنيني والــسـاحـة الــلـي يـفـبـركها مـحـررهـا امــــدح وتــاخـذ عـبـاتـي يـــا مـوالـيـني نـــــــــاسٍ تـــبــيــهــا لا والله تـــدبـــرهــا بـالـعرض خـشوا مـعارضة الـطراشيني اوادمٍ تـــبـــتـــرم داخـــــــــل دايـــــرهــــا فــي طــرح دارج وفــي تـكـرار روتـيـني شــلـيـلـة اشـــبــاه مـلـهـيـها تـكـاثـرهـا تــشـابـهـت كــنـهـا مــلامــح الـصـيـنـي لا ســبـك لا حــبـك لا مـعـنـى يـنـورهـا لا شــاعــريـة ولا مــعــهـم مـضـامـيـني يـــا مـربـحـك يـــا مـعـافـي لـــو يـوفـرها والـقـه فــي قـلب مـن لايـفقه اتـهيني عــلـى عـمـاهـا وبـالـفـاضي تـدحـدرهـا تـبداه مسحوب شوي ايلا هو هجيني هــلـمـا جــــرا وتــعـلـن عــــن تــذمـرهـا ومــن فـتل قـافك نـظرت الـلي تـوريني لـــو اذنـــوا شـــرق مـــا والله يـفـسـرها غــيــر الــــذي يــعـرف بــيـن قـوسـيـني وقـصـيـدة ابـيـاتـها مــا هـيـب تـشـهرها مـا تـحمل اسـمي ولا خـطي وتدويني وشـعـرٍ عـلـيه الـعـرب مـا تـنطل غـترها ويـاقف شـعر روسـها لـه ويـش يوزيني والــسـالـفـة لــــو تـشـابـرنـا مــحـاورهـا الـشـيـن والـعـيـن عـنـدك يــا مـنـاديني مساجله متميزه بين الشاعرين حسين بن ضيف الله الكبرا والشاعر سعد الودعاني والبدايه عند حسين بن ضيف الله أنـــا أشـــوف نــاسٍ يـاسـعد لـلـهروج تــدوج تـــشــن الــهـجـوم وشــرهــا تــــو مــاجـاهـا ضـعـوفٍ عـلـى ظـهـر الـنـجيبه تـحـط خــروج عــلـى سـاقـة الـمـقفين تـشـعب مـطـاياها وأنـا عـن سـنعهم يابن ودعان خضت الموج بـحـور الـخـليج يـشـوق نـفـسي كـثـر مـاها أشــرّه عـلـى الـطيّب وأجـنّب طـريق الـغوج ونــــاسٍ تــمــدّح بـالـحـكـي كــيــف نـجـزاهـا حـدونـي وأنــا مـانيب لا أخـطي ولا مـرجوج ورجــــلٍ يــضــد الــقـوم يـحـسـب خـطـايـاها لـيـا جــات مــن ربـعـي يـجـي لـلعلوم بـروج وتــصــبــح قــضــيـه والــمـسـولـف تــقـفّـاهـا مـع الـلي يـسوق الخيل قدمه بدون سروج يـكـيّـف عــلـى الـغـلطات مــن قـبـل يـلـقاها خــبـاث الـمـظـاهر كـــل يـــومٍ لــهـم مـنـتوج مــثـل مــن يــداوي عـيـن يـعـقوب وأعـمـاها وأنــا خـابـر إن الـمـعتدي لا أعـتـدى مـفـلوج تــبــيـن الــحـقـايـق والــعــرب دون دعــواهــا ولا هـمـنـي فـالـنـاس مـنـهـو يــحـب الـعـوج لــيــا شــوّشـت ســـود الـضـمـاير كـتـمـناها وعـلـيك أسـند الـمعنى وبـاب الـثقه مـزلوج تـجـيـك الـنـشـاما وأنــت فـالـضيق مـنـصاها على شان نسلم ياسعد من مشاكل جوج ونـــــاسٍ تـــحــب الــحـقـد تــلـقـى نــوايـاهـا رد سعد الودعاني تـبـاشرت بـكـتابٍ ذهــب بـالـدرر مـمزوج شــهـادة شـــرف وأفــخـر بـهـا واتـمـناها غـوالـي ومــن غـالـي لـه الـعاليات زروج مـــن اســتـاذ شــعـرٍ مـايـحـيّره مـبـنـاها هـــلا مـرحـبـا تـرحـيـبةٍ صـدرهـا مـبـهوج عـدد من سجد خمس الفرائض وصلاها وأنا يابن ضيف الله على نهجك المنهوج بــحـالٍ ومــال وربــع واخـتـر مــن ادنـاهـا عـليّ يـشهد الله لـو تبيني لنطح الفوج تـحـيزم وأنــا سـيـفك لـيـا مـن نـطحناها عـلى مـاتبي لا نـيب ضـايق ولا مـزعوج ولا خـيـر فــي كـلمه عـلى غـير مـعناها وسـود الـوجيه الـلي تـزيد الهروج هروج لـيـا شـوّشت تـاطا الـقدم فـوق عـلباها مـع الخيل ياشقرا وحبل الكذب منسوج جـهـاجـيل قـــومٍ شـوفـها عـنـد مـاطـاها وأنــا خـابر الـدعوى وراع الـخطا مـحجوج يـــوّلـــف عـــلـــومٍ مــاخـبـرنـاه ســـواهــا ولا تـنـجحد وقـفـتك يــوم الـخصوم تـروج تـبـيّـنت والـبـيـضاء كـسـبـت ونـشـرنـاها بـغـاهـا وردّيــتـه وعـــوّد وهـــو مـسـهوج وضاعت علومه عقب حدّه على اقصاها حـديـته وضـاقت بـه دروبٍ وسـاع فـجوج ونـــاسٍ تــمـدّح بـالـحـكي تـنـتف لـحـاها ( طيب الدواسر ) أبـــوي عـلـمني مــا أخـلـي الـمـواجيب وأنــــــا أتــيــامـن و الـــزمــان إيــتـيـاسـر الـمـوجـب واجـــب لا فـعـلـته و لا نـيـب اعـــده طــيـب ولا أحــسـب الـمـخـاسر كـرامـة الـضـيف حــق وجـهـه و لاهـيب طـيـبـن ومـنـهـو عــدهـا طــيـب خـاسـر حــنــا تــــرا مـانـعـتـبر هــــذي الــطـيـب عــنــا أقــولــه شــعــر واثــــق وجــاســر لا نــــــاب نــذكــرهـا وخــلايــهـا عـــيــب مــن مـاضـين عـاسـر إيــلا وقــت يـاسر الـــبــزر مـــنــا مــنـوتـه فــــا الـتـراحـيـب مـتـعـيـصـبـن والـــــم ويــمــنـاه فـــاســر عـــادة بــنـي عــمـي ذبــوب الـمـراقيب دواســــرن يــاجـعـل مـافـيـهـم عــاســر يــفـهـم عــلــي الـمـدهـلين الـمـعـازيب اللي لا شافت الأجزل ما هيب أتكاسر الـلـي تـجـيب الـعـلم وتـرخـص الـجـيب لـــكـــان حــاديــهــا زمـــــان الــمـعـاسـر وإذا رجـــعــنــا لــلــمــراجـل ولــلــطــيـب الـطـيـب عــبـدن مـــن عـبـيـد الـدواسـر (خطى الرفيق ) انـا لا اخـطا رفـيقي احـتمل واصـبر على عجفاه لـــعـــل يــتــنـبـه فــــــي مــقـابـيـلـه ويـسـحـبـهـا اعـــذره دامــنـي خــابـر طـبـوعه وعــارف مـبـداه واعـديـهـا لـــو انــه مـاكـن فــي الـصـدر مـضـربها حــلاة الـرجـل مــع ربـعـه صـبـور مـايجيب اقـصاه ســوى لاعــودت عـنـد الـحـقوق وعـنـد مـضـربها مـانيب الـلي لـيا مـن كـبرت الـدعوى تضيع ارياه اعـــــرف الـمـقـديـه والـمـخـطـيه وادرا عـواقـبـهـا مـنـاهـيج الـصـداقـة دربــهـا عــسـر لــمـن يـبـغاه تـبـي رجــل لـيـا انـفـلتت حـبـال الـحـق يـقـضبها وانــا هـالـدرب جـربته مـابين رجـال وبـين اشـباه وعـطـتني دنـيـتي درس اعـتـبره اقـسـا تـجاربها اخاوي الرجل بمزراق الوفاء واليا اختلف ممشاه ادلّــه وان غــوى اطـوي عـلى الـقصة واصـاحبها مــانـيـب الــلـي يـــدق بــخـوة الــرجـال لاخـــاواه ولانــيـب الـــذي لا اقــفـا مــن الاصـحـاب خـربـها احبس السر في صدري واقول اني لزوم انساه واعـــده مــثـل كــبـوات مـضـت مـانـيب احـسـبها كـثـيـر الـلـي عـرفـت وكــل رجــل تـقـلطه يـمـناه وانـا والـحمد لـله هـقوتي فـي الـطيب ابـكسبها رفـيـقي لافـهـمني قـلـت يـاجـعل الــردي يـفداه وانـــا ذخـــره لـيـا مــن صـكـت ظـروفـه حـواجـبها اقـــدر مـــن يـقـدرنـي ويـلـقاني مـثـل مــا الـقـاه واجـلّس كـل لـحيه فـي الـمكان الـلي يـناسبها وكـلـمـة والـنـعـم لــو هــي تـنـاقلها كـثـير افــواه لــو انـهـا بـتـحكي مـاكـل مـن قـيلت لـه اعـجبها ويـبقا الـطيب هـاجس كل رجل ومن يبي مرقاه يــحـث الـنـفـس ويـسـوق الـقـدم يـمـه ويـتـعبها كـــلام مـاذكـرتـه لـجـل يـنـشر لــي هـنـا وهـنـاه ولـــكـــنّ الــمــواقــف تــجــبـر الـــرجــال يـكـتـبـهـا ( ازهمك ولا ازهم الذيب ) يقول ازهمك ولا ازهم الذيب قلت الذيب لـيـا صــرت تـزهـمني عـلـى مـا يـخيبني هـبـيلً سـلك درب الـردا يـحسبنه طـيب وانـا مـسلكي عـن بعض الاشيا يجنبني تـرا الامـر لـو انـي بـغيته مـا هوب صعيب ولاكــن رفـعـت الـراس عـن مـا يـعذربني تـسند بـي اعزومي واجنب دروب العيب ولابـــو حــضـورً عـــن سـلـومـي يـغـيبني تـوكـل وتـلـقا يـاابـرق الـريـش كـم لـعيب تــنــطـح لـشـكـلـك وابــتـعـد لا تـقـربـنـي ولادنـقـت نـفـسي مـدانـيق شـك وريـب ضـنـوني عـلـى غـيـر الـوفـا مـا تـجاذبني اعـــرف الــوفـي عــوايـده مـابـهـا تـقـليب ومـــن ويـــن مـاجـيـته لـقـيـته يـنـاسبني تـقـلب بـهـا الـدنيا وطـبعه مـكاسر طـيب عـلـى الـجـمر لــو يـاطـا عـلومه تـطيبني يـقـولـون بــأن الـمـرجله اتـحـضر واتـغـيب وانـا قـول بـعض الـقول مـاهوب مـعجبني (قـصـتي مــن خــلال سـطور ) خــذي مـخـتصر عـن قـصتي مـن خـلال سـطور لـــــك مـــــا طـلـبـتـيني ومــنــي لــــك الإرضــــاء بــعــيـدٍ عـــــن الاســـفــاف والــغــث والــمـكـرور خـــذي أبــلـغ الـحـكـمه مـــن الـواثـق الـمـستاء أنــــا يــــا فــتـاتـي حــالــةَ فــــي جــبـيـن الــنـور وبــيـنـي وبــيــن الــغـيـر فـــوارق ولـــي أشــيـاء لي إحساس ما يكذب ولي ف السحاب شعور ولــي ف الـقمر واحـه ولـي ف الـشموس أنـباء ولــي ف الـبـحور نـجـوم ولــي ف الـنجوم بـحور ولـي ف الـعقل أصـحاب ولـي ف الـجنون أعداء ولــي ف الـكـتب نـبـذه ولــي ف الـقـمم عـصور ولـــي فـخـر ف الـتـاريخ ولــي مـجـد ف الـعـلياء ولـي ف الصلاة إحساس ولي ف الفعول شبور ولــي ف الـثـرا سـجده ولـي ف الـسما مـعطاء ولــي ف الـحـقايق عـلـم ولــي ف الـبطوله دور ولـــي مـبـتـدا ف الـــدور ولــي ف الـخـبر أجــزاء ولــي صــدر ف الإبــداع ولــي ف الـغـرام صـدور ولـــي ف الـصـدر بـنـات ولــي ف الـصـدور أبـنـاء ولــي ف الـكـلام أفـعـال ولـي ف الـخيال قـصور ولـي ف الـجمال اسـلوب ولـي ف الـجميل آراء ولــــــي ف الــلــغـه أعـــيــان مِــزاجُــهـا كـــافــور ولـــي بـيـنـهن تـسـنيم ولــي عـنـدها حـسـناء ولـــي ف الـبـيـان عـلـوم ولــي ف الـبـديع أمــور ولـي ف الـفصيح لـسان ولـي ف الـبليغ إنـشاء ولـــي ف الـفـكـر إيـضـاء ولــي ف الـبـصيره نــور ولــي ف الـمعارف حـب ولـي ف الـجهل بـغضاء ولي مدرسه ف الذوق ولي ف الفصل طبشور ولـــي يـــاء قـبـل الألــف ولــي ألــف بـعـد الـيـاء ولـــي أبــجـدة فــنـان ولـــي ف الـنـقـط مـنـظـور ولـي ف الـخطوط أشـكال ولي ف الشكل أزياء ولــي عـمـق ف الأبـعاد وف الـلون لـي فـسفور ولــــي إيــقــاع مــتـفـرد ولـــي ســحـر ف الأداء ولـي ف الـرسم جـملات ولـي ف القصيد جذور ولـي ف الـجمل عصمه ولي ف السحر عصماء ولـي ف الـزهر لـمسات ولـي ف الـصخور حفور ولـي ف الـذهب بـصمه ولـي ف الأصـيل إمضاء ولـــي ف الـكـنـوز إنـــاث ولــي ف الإنــاث ذكــور ولــي ف الــورق حُـرَه ولـي ف الـفضا سُـجناء ! ولـــي ف الـطـلاقه دور ولــي ف الـمـرونه حــور ولـي ف الـفراسه شـى ولـي ف الفطن أشياء ولــــي ف الأغــانــي بـــرق ومــضـة بـروفـوسـور ولـي إخـفاء ف الإظـهار ولـي إظـهار ف الإخـفاء ولــي ف الـعـلالي غـيم ولـي ف الـوطا مـمطور ولـــــي بـيـنـهـا نـسـمـهـولي وســطـهـا أغــــواء ولــي ف الـخـريطه أرض ولــي ف الـمـدينه دور لـــي وسـطـهـن أصـــوات لـــي بـيـنـهن أصـــداء ولــي ف الـرحيل إقـبال ولـي ف الـغياب حـضور ولــي ف الـقـبال أنــوار ولــي ف الـحضور أضـواء ولـي هـرج ف الإنـصات ولـي ف الـحديث زهـور ولــي ف الـزهور ألـوان ولـي ف الـعطور أسـماء ولــي حـكـمةٍ ف الـحـلم ولــي ف الـتـأني طـور ولــي نـظرةٍ ف الـصوت ولـي ف الـشفاه إصـغاء ولــي مـيـزةٍ ف الـصـبر ولـي ف الـسكات دهـور ولـي مـبسمٍ ف السمع ولي ف السكوت إلقاء ولــي ف الـتـواضع طـبـع ولــي ف الـمجاز غـرور ولــــي ف الــغــرور آداب ولـــي ف الآداب إثـــراء ولــي ف الـصـداقه نـهـج ولـي ف الـغلا دسـتور ولــي ف الـمـناهج رمــز ولــي ف الـهـوى إيـماء ولـــي ف الـكـتم ثـريـه ولــي ف الـسـدود قـبـور ولــي ف الـقـبور أمــوات ولــي ف الـتراب أحـياء ولـي خـير ف أهل الخير ولي ف الشرور شرور ولـــي بـــدء ف الإبـــداء ولــي نـهـي ف الإنـهـاء ولـي ف الـرفيق حـجاج ولـي ف الـغريم كـسور ولـــي ف الــفـا مــبـدا ولـــي ف الــوفـا سـيـماء ولــي ف الـعـوافي ضــن ولــي ف الـلزوم طـيور ولــي ف الامــر وقـفـه ولــي ف الـوقـوف إجــراء ولـي ف الـمساري ذيـب ولـي ف الـهداد صقور ولــي ف الـسـهر وجـهـه ولـي سـر ف الـظلماء ولــي ف الـهـجاد جـياد ولـي ف الـسروج ذخـور ولــي ف الـلـزز داحــس ولــي ف الـطـرد غـبـراء ولــي ف الـثقال جـمال ولـي ف الـعظايم سـور ولــي ف الـمـقام ظـلال ولـي ف الـمقال أرجـاء ولـــي ف الـوجـد ذوبــه ولــي ف الـخـلو ســرور ولــي ف الـجـوى تـيـمه ولـي ف الـحنبن إضـناء ولــي مـخـلده ف الـغـيث ولــي ف الـريـاح بـذور ولــي ف الـرواكـد ريــح ولــي ف الـهـبوب إفـنـاء ولــي ف الأمــل إسـراف ولـي ف الامـاني جـور ولـي ف الـرجاء مـعراج ولـي ف الـطموح إسراء ولــي ف الـزمن أخـطاء ولـي ف الـظروف ظـهور ولــي ف قـاعـده ف الـوقت تُـبنى مـن الاخـطاء ولـي ف الـشهور أيـام ولـي ف الـسنين شهور ولــي ف الـفـرح غُـمـه ولــي ف الـهـموم أجـواء ولــي ف الـرخـا شــدوه ولــي ف الـشـدايد زور ولــي ف الـشـدو غـفـوه ولـي ف الـلحن إغـفاء ولــي ف الـشـجن دوحــات لـي بـينهن عـصفور لــــه ف الــشـجـر أفــكـارولـه ف الــغـنـا إهــــداء ولـي حـرفنه ف النسق ولي هندسة ديكور ؟! ولــي ف الـمـجال فـنـون ولــي ف الـفنون إفـتاء ولــي ف الـتـميّز إســم ولــي ف الـوداد جـسور ولــي ف الـسـجا وادي ولــي ف الـهـيام إيـحـاء ولــي جـبـر ف الـعـثره ولــي ف الـكـسور جـبـور كـــذا تُــعـزف الـقـطـعه الـــى الــوردة الـبـيضاء!! أنــــا يــــا مــــلاذ الــنـحـل ذات الــشـواظ الــحـور عــشـقـت الــبـصـر مــالــي ولـلـفـاتـن الـعـمـيـاء أنـــــا يــــا خــمـايـل جــنــةٍ طـلـعـهـا مــــن نــــور ألـــف بـــاء عــنـدي غــيـر عـــن كـــل ألــف وبــاء عرفتي لماذا أسمع صدى إسمي مع الجمهور لأنــــي مــثــل مـــا تـسـمـعي حــالـة اسـتـثـناء ( تــرديـت كـــم مـــره ) عـلـيـه الـشـحـم لــكـن تـرانـي بـعـد مـلـيت وكـلـمة عـلـى خـشمي وش الـفايده مـنها صــبـرت وتـحـريتك ورحــت ورجـعـت وجـيـت وعــــــوّدت تــلـعـنـي الــمـشـاريـه وألــعـنـهـا لي الحين عشر شهور أشوفك ولا حسيت أنــطــح لــــك الــهـقـوه وفـاالـظـهـر تـطـعـنها وفــيــت وكــفـيـت بـوقـفـتي لـــك ولامـنـيـت ولا نـــيــب مـلـحـقـهـا الــحـسـوفـه ولـكـنـهـا تـبـي الـصـدق تـوجـع كـبوة الـظن لا ظـنيت تــمـنـيـت فــرقــانـا قــبــل شــــوف بـاطـنـهـا عـلي شرهتي وإلا أنت وش عاد لا صديت وجـــيــه الــرجــال تــســاق لــلــي يـثـمـنـها تــرديـت كـــم مـــره وعــنـك الـنـظر غـضـيت دمــحــت الـخـطـايـا لــيــن شــفـتـك تـبـيـنها غـدت لـك طـبيعه من عطاك ظهره حشيت نـفـسـك بــلاهـا مــنـك مـــدري الـبـلا مـنـها أبـي تـمدح أحـدٍ غـاب حـاشاك أبد وأهبيت تــشــوّه لـــي وجــيـهٍ لــيـا جـــات تـحـضـنها إذا هــذي عـلـومك وراهــم أجــل لا أقـفـيت وش بـيـمـنـعك عـــن سـيـرتـي لا تـشـيـنها ومـع ذا يـكون بعلمك أن شلت و أن حطيت تــطــمــن عــلــومـك ف الــحـنـايـا مـكـفـنـهـا مـعـا مـوتـة الـتـقدير مـاتـت لـهـا مــا أبـديـت ولــكــن مــلازيـمـك رفــعــت الــقـلـم عــنـهـا ولا أبــيـك تـمـدحـني ولــك مــا بـعـد ذمـيـت ولا أنـــبـــش أمــــــورٍ ورا الـــصـــدر دافــنــهــا عـلي يـشهد الـلي لا بـدا الفرض له صليت دروب الــــــردا مــانــيــب أدنـــــق وأعــايـنـهـا ورا ذاك مــــــا درت و ورا ذاك مــــــا لــفــيـت و وراك أحـمـي الـساقه عـن هـروج مـفتنها عـلـى كــل حـال الـلي عـلي لـلوفا سـويت بـــا أســـوق الـهـقـاوي لــيـن ربـــي يـزيـنـها حـصـل خـيـر يــادرب الـتـجارب أفــا وأعـلـيت هــمـومـي كــــذا تــكـبـر و تــكـبـر وأهــوّنـهـا مـعـا أنـي تـرا قـد صـحت مـنها و لا أفـتكيت ومـــن صـــاح لــه مــن عـلـةٍ مــا نـجـا مـنـها أهـوجـس كــذا فــي بـيت والـبيت جـرالبيت وجـتـنـي كـــذا لـــو كــنـت مـانـيـب أواطـنـها (خــلــهـا تـــــدرج بـحـمـولـهـا ) مــا يـبـرك عــوص الافـكـار غـيـر فـحـولها شــاعـرٍ لاقـــال جـــات الـمـعـاني وافـيـه لاوردهـــــا جــــاب مـنـقـوضـها مـفـتـولـها فـي غموضه من وضوحه طعونه شافيه الـقـصـايد مـــن بــغـى يـقـولـها بـيـقـولها لــو نـظرت الـشعر شـطرين وزن وقـافيه جــــادلٍ لـلـغـيـر مـــا نـقـضـت مـجـدولـها بـاالـتـغنج لااقــبـل الـلـيل جـتـني لافـيـه كـل مـا ضـاقت علىّّ اكشفت عن لولها وانــثـعـت شــقــرٍ تـــلالا وراهـــا ضـافـيـه بـوحي لـبالي صـدى صـوت رن حـجولها مـطـلـع..وفكره..ومعنى..وصوره خـافـيـه كـثـر مــا اسـتـوعبتها مــا قـدرت آطـولها وكـثر مـاضميتها شـفت كـم هي جافيه كــايــده مـــا كـــل مـــن تـتـعـبه بـيـنـولها ما تبي اللي يحترق في مشاعر طافيه تـبـغي الـلي يـلوي اعـناق غـيره حـولها شــاعـرٍ لا غـــاب ضــجـة غـيـابـه كـافـيه مـــا ظـمـيـت الا روانــي بــرد مـعـسولها مـــن شـهـاليل الـقـراح الــزلال الـصـافيه يــاقـصـيـدي خــلــهـا تـــــدرج بـحـمـولـهـا وان وردهـا الـلي كـفو جـعل فيه العافيه (يا نغيمش جعل يفداك أبن اللذين ) الـلـيـالي لــيـا مـــن صــكـت الـحـاجـبين تـفرق أهـل الـمواقف عـن .. دراويـشها كــل خـافـي لـيـا جــات الـصـمايل يـبـين والـــلــيــالــي تـــعـــوّدنـــا تــنــابــيـشـهـا عــد يـالـلي لـيـا مــن شـان وقـته يـزين مـــثـــل هــــــداج لا وردهـمـعـاطـيـشـها لا تـحـشّد عـلـى مـا صـار مـاصار شـين لـــك عـلـومـن تـنـومـسني شـوابـيشها يـانـغيمش شـمـالٍ مــا شـنـتني يـمين وأنــــت يــمـنـاك أمـعـوّدهـا مـداغـيـشها خــابــرك والـلـيـالـي تــفــرك الـراحـتـيـن صــــــامـــــلٍ يـومـهـاتـربـكـمـداهـيـشـهـا شــاهـر الـطـلع نــادر هــده وحــر عـيـن أبــلــج الـفـعـل لاأســـوّدت خـفـافـيشها ضـربـتـك فـــي ثـنـاديها مــن الـمـخلبين تــهـوي بـروحـهـا قــبـل إيـهـوى ريـشـها يــا نـغـيمش جـعـل يـفـداك أبـن الـلذين يـــوم شـــح الــمـوارد مـــا ورد جـيـشها يـــا ولـــد مـكـعـمين ومـخـزم الـمـعتدين لا أنــتـخـت حــــرةٍ تــسـتـر عـكـاريـشها كـــل راسٍ بـــدون عــظـام يـقـدم فـتـين لاتـــركــز شــعــرهـا مـــــن نـغـامـيـشـها فـالـرخـا عـــادة أطـيـشهم ثـقـيلٍ رزيــن وفـالـوغاأثقلهم أول مــن عـمد طـيشها مـلـحـقـين الــقـصـا وأمـدلـهـين الـزبـيـن وســمــكــم فـالـعـصـايـبهج نـقـاريـشـهـا أعـتـنـزبـك وأعـــدك مـسـنـد الـمـنـكبين مــحــزمٍ ذاخــــره لا أبــعــد مـطـاريـشـها مـوقـفـك خــابـره لا جـــات يـاذيـب ويــن يـــوم ذيـــب الـرخـاذيبٍ دخــل حـيـشها خـــل مـنـهـو ســوات أمـحـنيات الـيـدين كــيــف مــــا جــاتــه الأيــــام بـيـعـيـشها مــا يـمـس الـهـقاوي غـيـر حــدٍ سـنـين لا أشـتـبـك فــي مـسـاريها مـغـابيشها وأنت عجفاك عندي ياالسنافي سمين نــوّتــكـوبـلـهـا ســــابـــق مــراهــيـشـهـا ( الستر والجنه ) اكـبـر أحـلامـي عـلـى الـدنـيا وأخـيـر أهـدافـي الــتــحّــنـف ورضـــــــا الله والــســتــر والــجــنــه مــغــريـات الـــنــاس قــــد خـلـيـتـهن خــلافــي مــتــجـه لــــذو الــفـضـل والــحـمـد وذوا لــمـنـه اغــلــي الــسـجـدة وقــرانـه غـــدا مــيـلا فـــي مــتـخـذ مــنـهـج مــــن آيــاتـه وشـــرع وســنـه اعمل ما اعلم من ديني ومن عادات أسلافي اخــذ مــا وافــق ديـنـي وأسـلامـي أهــم مـنه مـــا خـــذن قـلـبي مــن الإيـمـان حـقـه وافــي والـعـمـل مـــا بـــه عـــدا الله حـــد يــدري عـنـه يــعــلــم الله نــيــتــي ولاعـــلـــى الله خـــافــي كــــم عــلــم أبــيــح عــنــه وكــــم ســـر أكــنـه ذا مـــــــع الله ورفـــيــقــي خــــابـــرٍ مــيــقـافـي مـــا بـــه عــلـمٍ مـــع رفـيـقي طـيـبٍ مــا أعـنـه لـلـخـوي وجــهـي ومـخـبـآي ويـــدي واكـتـافي مـــا بــعـد بـــي ضـــن رجــل وخـيـب الله ضـنـه كـــل مـــن خـاويـت رايــة فــيّ اضــن سـنـافي رد عــــنــــي الـــعــلــم يــاالــنــزيـه وألا غــــنـــة نــــادري الــطـبـع ويــغـطـي الــرفـيـق لـحـافـي لــي تـواضـع نـفـس وخـف وهـقوه راس وطـنه مـسـرفٍ مـانـي شـحـيح وزيــن والله إسـرافي مــنــفـقٍ لـــلــه مـــــا قــلــبـي مــنــفـقٍ أبــدنــه تــشـهـد الـنـبـضـات بـعـلـومي قــبـل أطــرافـي عــبــد مــــع ربــــه قــــرن قــلـبـه ويــقـرن فــنـه لانـــــــي شــــاتـــم ولا لاعـــــــن ولاحـــلافـــي كــل خـلـقٍ لــي يـجـيب افـضـل طـبـع مـا عـنه لـــــي قــنـاعـات أتـحـكـمـني ويـتـمـيـز قــافــي اعـــــــرف الأفــــــاك والــعــلــم أتــبــيــن مـــنـــه مــالــي عــلــومٍ خــفــاف ولا بــيــوت خــفـافـي أنــي أنــي طـبـعي طـبـعي وشـعـري انـه انـه لا بـــشــعــري بـــــــاردٍ ولا بـــضـــوي طـــافـــي كــــل نــجــرٍ ف لـمـراجـل اعـــرف كــيـف أدنـــه صــافـيٍ قـلـبي وكــل صـافـي مـعـه مـتـصافي وان رفـيـقي مــا نـضـر بـسـمه مـا يـسمع ونـه قـلـبي مـتـوافق مــع الـطـيب مــا هـو مـتنافي مــايــجــي مـــــن بــيـنـنـا أضـــنــه ولا يــمـكـنّـه لاعـرفـنـي الــوافـي الـنـادر مــا هــوب يـجـافي لـــو يـخـلـي وصـــل وجـهـي مــا يـخـلي الـرنـه يــتـصـل بــــي لافــقـدنـي كـــان مــاجـا لافـــي مـــن فـهـمـني لـــه عــيـون تـشـيلني مـمـتنة حـبـي لـطـيب عـلـى وجـهـي كــذا يـنشا فـي مـــنــي تـــــروح الــهــقـاوي الـــنــادرة ويــجـنـه الـــــردي مــانــيـب احـــبــه أيــعــقـب الــهـافـي أن زعــل مــن حـكـم يـدبل وان رضـا مـن صـنه وإلا الـطـيـب فــي لـزومـه اطــا الـجـمر حـافـي وقـــــد مــــا ودي اخــدمــه احــشـمـه واحــنــه كـــل مـــن خــاويـت عـديـتـه عـلـى مـشـرافي مـيـر تـالـي الـوقـت أشــوف الـوضـع كـنـه كـنـه فــي غـيـابي عــن وجــودي كــل طـيب كـافي لــــو يــبــي الــطـيـب عـيـونـي كـلـهـن يـفـدنـه صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن محمد بن فهد بن عبدالعزيز ســــــــلام مــــبــــدا والـــبــدايــة تـــحــيــات اعـــــداد مـــــا ارجـــــع كــــل دار ســنــاوي ســــلام مــــن تــحـت الـظـلـوع الـنـحـيلات جـــنــب الامـــــل بالله وجـــنــب الــرجــاوي الــلـي عـطـانـي الـشـعـر وأنـــزل كــرامـات والــلـي عـلـيـك احــسـن ولاجــيـت غــاوي تــبــقـا عــلــى عــــزك ذخــــر لـلـشـديـدات وتــســلـم ووجـــهــك أعـــلــويْ ابــيـضـاوي مــــن حــقــك ارتــــب لــــك افــكــار ابــيـات اقـــولــهــا مـــغــلــي وطـــــــارب وهــــــاوي أبـــغــا فـــقــط اصـــغــاء وشـــويّــة انــصــات وأعــلّـم الـمـجـلس وش تــركـي يــسـاوي ابــوعــبــدالله طـــيـــب الــــــراس والـــــذات امــجــلّــي الــضــايــق بــعــيــد الــهــقــاوي عــمَـىٰ الــظـروف إمْـهِـيب وجــه الـمـعانات عـــوق الــصـدوف كــعـام خــشـم الـبـلاوي مــــزنّــــد امـــهــنّــد امـــســنّــد عـــــــلاوات مــتــعــلــيٍ اعــــــــلا عــــلــــيٍ عــــــــلاوي مــــعـــرب أمــــجـــرب امـــقـــرِّب بــعــيــدات طــــنّـــاي طـــانـــي اطـــنـــوي الــطــنــاوي مــجــمّــل إيــجــمـل جــمــيـل الــجـمـيـلات جـــمـــل جــمــايــل أجــمــلـي أجـــمــلاوي مــجــد مـجـيـد احــمـد حـمـيـد الـسـجـيات احـــمـــد مــحــامـد احـــمــدي احـــمــداوي تـــلـــد تـــلـــود اتـــلـــدي تـــالـــد تــــــلادات اتـــــلــــد اتـــــالــــد اتــــلــــدي اتــــلــــداوي بـــلـــج بـــلــوج بـــالــج بــلــيـج الــبــلاجـات ابــــلــــج ابــــالــــج ابـــلـــجــي ابـــلــجــاوي صــبــح صــبــوح صــبـيـح صــابـح صـبـاحـات اصـــبـــح اصـــابــح اصــبــحـي اصــبــحـاوي نــجــب نــجـوب نــاجـب نـجـيـب الـنـجـابات انــــجـــب انـــاجـــب انــجــبــي أنــجــبــاوي محسن حسن احسن حسين الحسينات مـحـسـن مـحـاسن احـسـني احـسـناوي كـــريــم كـــــارم مـــكــرم اكــــرم كــريـمـات كــــريـــم اكـــــــارم اكــــرمـــي اكـــرمـــاوي بشاش بشوش بشيش ابش البشاشات ابـــــش بــشـاشـه بـالـضـيـوف مــرحـبـاوي أواصـــــل ان واصـــلــت بــتــطـول الابـــيــات وانــــــــــا اركـــبـــهـــا عـــــلــــى (ات واوي) يـــــا امـــيــر انـــــا مــاغــبـت والله صـــــدات ولاعــــلـــى الــهــجــران عــــــازم ونــــــاوي يــشـهـد عــلــي الــلــي عــيـونـه رقـيـبـات انـــكـــف بــقــعــاء ركـــبـــت الـــرجــل لاوي لـــكــن لـــيــا راحــــت وإيــــلا ردت وجــــات مـــكــانــك امــكــانــك غــــــلاوي غــــــلاوي حــقــك عــلــي اطــــول طـــوال الـطـويـلات واحــــلا الــكــلام الــشـاعـري الأجــــزلاوي مــاأمــلـك الا عـــهــد وجـــهــي والابـــيــات يـااغـلـى مـــن الــحـن لــه اجـمـل غـنـاوي جــيـت اشــكـرك يــابـو الـيـديـن الـطـويلات يـــاعـــون زنــــــدي والــطـبـيـب الـــمــداوي بــيـنـي وبــيـنـك لــــو تــطــول الـمـسـافـات تـــأكـــد ان شـــوفـــك لــعــيـنـي مـــنـــاوي يــاعــقــابــيٍ مــــامـــع هــــدتـــه هـــــــدات يـــاشــوق اجـــمــل لابـــســات الــغـطـاوي مــــــــاودي اخــتــمــهـا ورب الـــشــهــادات بــــس اخــتـصـار الــهــرج مــانـيـب غــــاوي مـــن عـيـنك اعــرف قــدري وْأنــت بـالـذات جـــنــب الامـــــل بالله وجـــنــب الــرجــاوي (مـــن عـيـنك اعــرف قــدري ) ســــــــلام مــــبــــدا والـــبــدايــة تـــحــيــات اعـــــداد مـــــا أرجـــــع كــــل دار ســنــاوي ســــلام مــــن تــحـت الـظـلـوع الـنـحـيلات جـــنــب الامـــــل بالله وجـــنــب الــرجــاوي الــلـي عـطـانـي الـشـعـر وأنـــزل كــرامـات والــلـي عـلـيـك احــسـن ولاجــيـت غــاوي تــبــقـا عــلــى عــــزك ذخــــر لـلـشـديـدات وتــســلـم ووجـــهــك أعـــلــوي ابــيـضـاوي مــــن حــقــك ارتــــب لــــك افـكـاروكـلـمات اقـــولــهــا مـــغــلــي وطـــــــارب وهــــــاوي أبـــغــا فـــقــط اصـــغــاء وشـــويــة انــصــات وأعــلـم الـمـجـلس وش تــركـي يــسـاوي ابــوعــبــدالله طـــيـــب الــــــراس والـــــذات امــجــلــي الــضــايــق بــعــيــد الــهــقــاوي عــمـا الــضـروف امـهـيـب وجـــه الـمـعـانات عـــوق الــصـدوف كــعـام خــشـم الـبـلاوي مــــزنــــد امـــهــنــد امـــســنــد عـــــــلاوات مــتــعــلــي اعــــــــلا عــــلــــيٍ عــــــــلاوي مــــعـــرب أمــــجـــرب أمـــقـــرب بــعــيــدات طــــنـــاي طـــانـــي اطـــنـــوي الــطــنــاوي مــجــمــل إيــجــمـل جــمــيـل الــجـمـيـلات جـــمـــل جــمــايــل أجــمــلـي أجـــمــلاوي مــجــد مـجـيـد احــمـد حـمـيـد الـسـجـيات احـــمـــد مــحــامـد احـــمــدي احـــمــداوي تـــلـــد تـــلـــود اتـــلـــدي تـــالـــد تــــــلادات اتـــــلــــد اتـــــالــــد اتــــلــــدي اتــــلــــداوي بـــلـــج بـــلــوج بـــالــج بــلــيـج الــبــلاجـات ابــــلــــج ابــــالــــج ابـــلـــجــي ابـــلــجــاوي صــبــح صــبــوح صــبـيـح صــابـح صـبـاحـات اصـــــبــــح اصـــــابــــح اصــبـحـيـاصـبـحـاوي نــجــب نــجـوب نــاجـب نـجـيـب الـنـجـابات انــــجـــب انـــاجـــب انــجــبــي أنــجــبــاوي محسن حسن احسن حسين الحسينات مـحـسـن مـحـاسن احـسـني احـسـناوي كـــريــم كـــــارم مـــكــرم اكــــرم كــريـمـات كــــريـــم اكـــــــارم اكــــرمـــي اكـــرمـــاوي بشاش بشوش بشيش ابش البشاشات ابـــــش بــشـاشـه بـالـضـيـوف مــرحـبـاوي أواصـــــل ان واصـــلــت بــتــطـول الابـــيــات وانــــــــــا اركـــبـــهـــا عـــــلــــى (ات واوي) يـــــا امـــيــر انـــــا مــاغــبـت والله صـــــدات ولاعــــلـــى الــهــجــران عــــــازم ونــــــاوي يــشـهـد عــلــي الــلــي عــيـونـه رقـيـبـات انـــكـــف بــقــعــاء ركـــبـــت الـــرجــل لاوي لـــكــن لـــيــا راحــــت وإيــــلا ردت وجــــات مـــكــانــك مـــكــانــك غــــــلاوي غــــــلاوي حــقــك عــلــي اطــــول طـــوال الـطـويـلات واحــــلا الــكــلام الــشـاعـري الأجــــزلاوي مــاأمــلـك الا عـــهــد وجـــهــي والابـــيــات يـااغـلـى مـــن الــحـن لــه اجـمـل غـنـاوي جــيـت اشــكـرك يــابـو الـيـديـن الـطـويلات يـــاعـــون زنــــــدي والــطـبـيـب الـــمــداوي بــيـنـي وبــيـنـك لــــو تــطــول الـمـسـافـات تـــأكـــد ان شـــوفـــك لــعــيـنـي مـــنـــاوي يــاعــقــابــيٍ مــــامـــع هــــدتـــه هـــــــدات يـــاشــوق اجـــمــل لابـــســات الــغـطـاوي مــــــــاودي اخــتــمــهـا ورب الـــشــهــادات بــــس اخــتـصـار الــهــرج مــانـيـب غــــاوي مـــن عـيـنك اعــرف قــدري وانــت بـالـذات جـــنــب الامـــــل بالله وجـــنــب الــرجــاوي (حاجه طبيعيه ) ابـــشـــرك انــــــا بــخــيــر ولاعـــلــي والله خـــــلاف فـي كـل يـوم يـطل حـزن يـطل نـفس الـوقت عـيد لاتـحـسب ان اكـبر هـمومي شـعر وتـركيبات قـاف اواخــــر احــلامــي بــــروز اواكــبـر افــكـاري قـصـيـد الـمشكل انـي بـس شـايف شي خافي مايشاف شـي احـس انـي عليه اصبحت في العالم شهيد بــيــن الـخـفـيـفات الـثـقـيـلة والـثـقـيـلات الـخـفـاف بـــيــن الــبـعـيـدات الــقـريـبـة والــقـريـبـات الـبـعـيـد الــحــق كــيــف يــقــال لاصــــارت نــواظـرنـا تــخـاف مــن كــل زول وكــل شـكـل وكــل وجــه وكــل ايـد امـــه اجـــل مـلـيـار نـفـس ولااخـتـراع ولااكـتـشاف والـمـشكل ان كــل واحـد مـنهم يـقول انـه سـعيد الـديـن مـابـه ديـن صـدق الـعلم فـي حـالة جـفاف الــمـعـرفـة تـــكــاد تـــعــدم الــجـهـل حــالــه يــزيــد حــاجـة طـبـيـعية يــعـم الـفـسق ويـمـوت الـعـفاف حــاجــة طـبـيـعـية يــعــم الــريــب ويــمـوت الأكــيـد حــاجــة طـبـيـعية يــزيـد الـفـجـر وتــطـول الـعـجـاف حــاجــة طـبـيـعـية يــزيــد الـكـفـر ويــطـول الـمـديـد حــاجـة طـبـيـعية يــطـول ابـلـيـس ويــزيـد اخـتـلاف حــاجــة طـبـيـعـية يــزيــد الاخــتــلاف يــزيــد كــيــد الــوضــع شــكـلـه مـنـتـكس الاسـتـقـامة انــحـراف الشكل هذا من سبب وش قال عمر وش قال زيد الــلــي عــبــد لــــه ادمــــي اخـــوك يـاعـبـدالمناف لاصـــار ذالـــه ذاه ســيـد هــذاك لــه هــذاك سـيـد والـلي مـاهوب يـقدس الله غير في صحن الطواف الـظـاهـر ان غـيـر الـتـعب مــن عـمـرته مـايـستفيد الـمـسـألة مــاهـي ســعـي ولابـعـد حـالـة طــواف فـيـها قـبـل فـيـها بـعـد ويــن أنــت مــن رب الـعـبيد لاصـــرت مـاتـذكـره يـالـلـي نـبـضته تـحـت الـنـحاف مـهـما اقـتـربت مــن الـشـعائر والـنسك عـنه بـعيد ان كــــان مــاتـمـلاه ذكــــر يـجـعـلـه مـــن الـنـظـاف وش فــايـده ومـااعـتـلق بـــه مــن شـرايـين ووريــد والـنـفس اذا مـاخـالفت الأهــواء وشـافـت مـاتعاف يـصـير ذنـبـك لــك قــدم وتـصـير لــه سـاعـي بـريـد والـجـرف لامــن صــار هــاري لــو تـمسك بـالحواف مـهـمـا تــشـد ايــديـك فـيـهـا ايـديـك مــاوالله تـفـيد لابــد مـن نـجمع سـوى مـثل الـطيور الـلي صـواف كــــل يــسـوقـه شــاهــد عـلـيـه مـــن ربـــه عـتـيـد تـــوبــة اذا لابــــد مــــن حــالــة نــدامــة واعــتــراف عــصـيـان اذا لابـــد راســـك فــيـه شـيـطـان مــريـد (يجر الجوارح لامشى مثل جر خطاه) عـسى البارق اللي هز غيمه ونثّر ماه يــبـل الـضـما لاجـيـت أداعــب مـرابـيعه لـياطاح وبـل الـشوق وأخـضرت خـزاماه يـعـانق خـفـوق ٍ تــاه مــن كـثـر تـلـويعه حـنـايـاه لـجـة واصـدحـت بـالـغلا ورقــاه على غصن راك القلب ذب الشقا ريعه مـن أدنـى بـدايه لاأخـر أقصى نهايةلاه تـضـيع الـحـروف إلـيـا فـرتـني مـواضيعه وهـــمٍ تـمـثـنا كـــل عـــرقٍ يـمـر أدمــاه تــعــود وأنــــا مــثـلـه تــعــودت تـمـزيـعه مـثل ماالسحايب سيلهاينتحي مجراه لـيـا اقـفـا بـقا فـالقلب مـجرى مـناقيعه يـجر الـجوارح لامـشى مـثل جـر خـطاه جـذبـنـي مـنـابيت الـحـيا فــي مـرتـيعه كـلامـه..قـوامه جـلـسته وقـفـته لامــاه عــدولــه مــيـولـه خــيـزرانـه مـطـالـيـعه تـثـنـيه مـشـيه لـفـتته طـعـنته شـلـفاه جــمـالـه دلالــــه فــجـر تــنـي يـنـابـيعه وإلى سال ملحه وصدقت ديمة محياه تــحـضـنـت بـــــاروده ونـــــاره وتــولـيـعـه رويـته جـفاف وفـي ربـيعه عـجزت أرواه كـثـر مـاأرتـويته هــم مــاأروى مـنـافيعه أسـافر عـن دروبه وغصب القدم ينصاه لــيـارحـت ردتــنــي مـخـايـل مـراجـيـعه عبرت اليسار وطحت فاأول سفر يمناه تـرامت بـي اطـراف الـغلا صعب توديعه ختامها مسك مع هذي القصيده بعنوان ( المخطيه والمصيبه) ذا الـلـيـل كـــن الـشـاعـريه طـريـبـه تـبي حـضور الـلي لـه سـنين غايب والــشــعـر ذا الأيــــام الله حـسـيـبـه مــاهـوب مـتـوكـل والأعـــلام خـايـب الــلــي يـجـمّـل جــعـل ربـــه يـثـيـبه والــلــي يـفـشّـل مـايـعـيّن رغــايـب الـلي ماعنده علم ويش إيحكي به وتــوريــدة الــجـزلـه عـلـيـها طــرايـب الــلــي يـــودي الـعـلـم لازم يـجـيـبه والـطـيب مـايـبغا مـحسب حـسايب الـمـخـطيه مـاهـيب مـثـل الـمـصيبه والأحــتـرام واجـــب ولابـــه حــرايـب الـصـدق نـعـم الـقول والـكذب خـيبه والـنـاس تـمدح مـن يـفك الـنشايب الـشـكـر مـيـزة خـلـق والــذم عـيـبه والـقـيض مـايـبغا وتـرجـا الـسـحايب الـمـجـد لــه عـلـى الـلـيالي طـلـيبه والناس في سوق المصايب جلايب الأيـــام عـلـم الـمـخزيات تـغـزي بــه والأقــدار مـسـتنقع ضـفـافه خـرايب الــوقــت مـايـسـعـد ولايـهـتـني بـــه أمــصـاجـج الـلـجـه كـثـيـر الـطـلايـب الــلـي يـتـقـبل الــهـدا يـهـتـدي بـــه والـلـي يـترايب فـيه مـاهوب صـايب والـلـي أســم الله لابــدا يـبـتدي بـه يــجـي لـوضـعـه عـنـد ربــه سـبـايب والــلـي لـيـاسـمع الـمـئـذن يـجـيـبه يـلـقـا الـثـوايـب والـــدروب الـرحـايب والــلـي مـانـفـسيته بـربـعـه رحـيـبه جــعـلـه لــيــا قــفـا مـــراح الـهـبـايب والــلــي حـريـبـه فـاالـلـيالي قـريـبـه يـقـعـدبـها بــعـديـن لاصـــار شــايـب والـلي عـلى جـيبه مـايجرا صـحيبه مـاهـوب أخــو شـما كـريم الـصلايب والـلـي شـيـبانه مـايـشوفون طـيـبه لاطــاب عـند الـناس مـاهوب طـايب والـلي ورا أخـوانه يـجي له حسيبه يـلـقـا الـتـعـايب وأتـهـجـره الـقـرايـب والــلـي ذريــبـه مـايـشـوفه نـسـيبه عـلى الأقـل لايـشوف مـنه الغلايب والــلـي قـصـيـره مــاتـذوق شـريـبـه عـلى الأقـل لايشوف منه النشايب والـلي كـسيبه مـاعدابه فـي طـيبه إيـخسر مـجتمعه ويـشوف الـتعايب والـلـي فــي طـيـبه مـاتبيّن شـبيبه لا لـلـصـحـايـب ولاكـــفــو الــحـبـايـب والـلـي مـايـعصب لـلـملازم عـصـيبه فـــي لازمـــه مـايـعـصبن الـعـصـايب والـلـي مـايـجب فـاالـمواجب نـديـبه فــــي واجــبــه مـايـجـبـن الــنـدايـب والـلـي إيــلا غــاب الـخـوي مـايـنيبه لاغـــاب مـايـلـقا مـــن الــربـع نــايـب والـــرابــح الـــلــي لاتـــــردا نـصـيـبـه عــنـده أخـــوانٍٍ يـنـطحون الـمـصايب الـــلــي يــجـيـبـه الــمــقـدر يـجـيـبـه كــلـش ولاغـبـنت صــدور الـنـسايب مـافـي نـغـاميش الـمـشاكيل ريـبـه والـمـرجله مـاهـيب تـاتـي غـصـايب كـلـن شـبـيبه مــن مـناحي سـبيبه والـطـيب فـطـره والـخـصايل وهـايب يـقـضب مـجـيد الـطـبع مـلزم نـجيبه وتـحـكي ورا ضـهور الـرجال الـزلايب لافـــا الـمـعـايا غــيـر كــثـر الـطـلـيبه ولا ورا الـــشـــكــات غــيـرالـعـقـايـب والــلـي لـيـامن غــاب مـايـندري بــه مــاودك إلا أنــه عـلـى طــول غـايب الـجـهـل ضــيّـق والـمـعـارف رحـيـبـه والـعـليا شـهـرا والـمـسافل غـبـايب الـعـرف عـقـب الـدين مـاجوب طـيبه والــواجـب أن كـلـن يـحـل الـوجـايب الـمـوجب مـوجب تـركته فـيها عـيبه لاتـعـتـبر نـفـسـك لاسـويـتـه طـايـب والـواجب أن قـدر الـعرب تـختفي به ولايـجـي لــك فـي سـنعهم كـذايب وأنــهــم مـامـنـك يـنـضـرون الـغـلـيبه ومـعـامـلـتهم بـاالـخـصـال الــذرايــب وواجـــب خــويـك واجــبـه مـاتـسيبه ولاتـــشـــاكــك فــــيـــه ولاتــــرايـــب وجـهـك مـعه فـااللازمات أتـعدي بـه أن كـــان مـاجـيـبك يــسـد الـنـوايـب ويـومـك لـيـامن ضــاق مـاتهتني بـه شـاركـه فــي ضـيقه وحـل الـكرايب أقــرب مـا اقـوله عـنه شـاركه غـيبه وقــم فــي لـوازيمه وخـاطرك طـايب أمــدحـه وكـــل أنـسـان لاتـسـتغيبه وخـلك شـبابي في مفاهيم شايب الـمـرجـلـه سـهـلـه لـكـنـها صـعـيـبه والـنفس فـيها مـن الـليالي شوايب فـيـهـا مـافـيـها والـمـقـاسم ذهـيـبه مـــاراح مـــن الأيـــام مــاهـوب آيــب والــنـاس قـصـتـهم عـجـيـبه غـريـبـه لــهــم ولامــنـهـم وفـيـهـم عـجـايـب الــمـوت الـضـاهر أنــه أكـبـر مـصـيبه وكــلـن لـنـاحـيته يــسـوق الـركـايب الـلـي مـايقفا الـناس يـاطيب طـيبه وأخـــس خـصـله الـلـعن والـسـبايب كـلـن شـبـيهه فــي حـيـاته صـحيبه غــيـر الـقـرايـب يـلـزمـون الـصـحايب الـمـجـتـمع صــــارم والـدنـيـا كـئـيـبه غــيـر الـخـسـاير مـاعـليها كـسـايب والـلي مـاسبّل لـحيته فـي مشيبه يـوصف عـلى مـاقيل شـايب وعايب الــعـمـر يــبـغـا عــنـفـوان الـشـبـيـبه أتــكــونـه والــقــبـر يــبـغـالـه تـــايــب والـنـعـم يـبـغـا واحـــدن يـعـتني بــه ويــقـوم بـــه والـعـلم يـبـغاله جـايـب الـفـزه نــص الـطيب والـصمت هـيبه والــعــزه مـطـلـبـها أهـــم الـطـلايـب وحـــده مـفـاهـيم الــرجـال الـعـريـبه طـلـبات عــز ٍ مــن جـزيـل الـوهـايب كانت لنا هذه الرحلة المختصره عن علم من اعلام قبيلة الدواسر الشاعر الكبير سعد الودعاني. وانتظرونا مع احد اعلام القبيلة .. (صوت قبيلة الدواسر) موقع قبيلة الدواسر الرسمي www.alduwaser.org/vb