((تـبين المواقف))
الشاعر: عبدالعزيز بن معيض الرويضي
على الله والمواقف تظهر الصادق من الدجال
يبين الرجل لاشان الزمان اوكشر انيابه
ومن بين الرجال الرجل له ماقف وله منزال
ولاتسمع هروج الناس بعض الناس كذابه
ولاتحكم على الدله قبل لا تشرب الفنجال
ورجل (ن) مايقدر خوتك لاتحسب حسابه
وأنا طيب مع الطيب وإلي مخرج وإلي مدخال
وأنا ماني من أللي صاحبه لا غاب يغتابه
انا ما أبور باصحابي وفيهم ما أسمع آلأنذال
وانا ماني من الي حضرته بالوقت كغيابه
يقولون النشامى أن النشامى يصنعون امثال
وعلى قول المثل والسيف له ممساك بنصابه
ترى راع المواقف حزة ألماقف ذراء وظلال.
يفز لصيحة المظلوم لأمنه تعزوى به
يحسم ألماقف الغصاب بالأقوال والأفعال
عسى يفداه رأ س اللي سعى بشي(ن)ولاجابه
ودايم معدن أهل الطيب يبقى لو تزول جبال.
وهايب من ولي العرش لا شريه ولا نهابه
ورجلٍ مايشيله فعله الابيض على الاطلال
ياليته عن كثير الهرج عنا ريح اركابه
وكم ناس( ن )تموت وذكرها بين العرب ما زال
وكم رجل (ن) على وجه البسيطه ماعلمنا به
وانا من ماقفي هذا بعبر ماحصل في البال
اغلفها رساله شعر بالموضوع واسبابه
اومدام الشعر يعرفني اوبحر الشعر لي مدهال
تبين ابك المواقف والمواقف تظهر اذيابه
ولا بيهمني هرج المنافق صال والاجال
على وضح النقا بمشي ودرب الحق وابوابه
واذجت زلت الصاحب تجاهلها تقل ماقال
ترالطيب كريمـ(ن)مايحسب زلت ااصحابه
اوخبل الناس لاتعطيه من سرك ولو مثقال
ترا بيجيك يوم (ن) ياطويل العمر تبلابه
ترا الرجال يصبر لوقسى وقته اوهمه طال
ولو وقته يحده للشقى والهم واصعابه
يساير وقته القاسي وكل عقده لها حلال
يوكلها على ربه هو العالم هو ادرابه
ولي البيت رب الكون عالم ماجرى بالحال
حليمـ (ن) يعلم اللي بالخفا يهرج ويقرابه
وصلى الله على اللي وصل رسالته بالمعدال
عدد ماسال سيل او سيل الوديان واشعابه